محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

[رودينا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعن نقاشنا اليوم عن الوضع
الراهن في العرق وكيف النهوض
( الـى مـتى سوف يصمد العراق برأيك؟ ومـاهوا الحل السلمي لأعاده أحياء العراق من جديد)
أنا رأيي
شعبنا العراقي شعب عظيم
معروف ببطولاته ومقاومته للمعتدين
على مر العصور والدهور وقد مر هذا الشعب
بمراحل عديدة في حياته من احتلالات وحروب وكوارث
ولكنه سرعان ما ينهض ويستفيق انا اعتقد ان الشعب العراقي
الان مريض ولكنني على يقين انه سينهض كالاسد الهصور ..
هذا الشعب يمرض ولكنه لا يموت وسوف ياتي اليوم الذي
يحطم فيه سارقيه وقاتليه وبائعيه وهذا اليوم ليس ببعيد
فالبقاء للشعوب والموت للذين خذلوهم
سينهض الشعب ليس بالمقالات والنصائح وانما بالقيادات
المخلصة الشريعة التي لا تنتمي الاجندات خارجية
ويكون الانتماء للوطن والولاء للوطن
بهذه الحل السلمي
سينهض العراق ويتغلب على كل الصعائب
تحياتي لكم

 

[»❥ Q̃̾υ̃̾ééи̃̾]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

بـارك الله بيج
ع طريقه سرد الموضوع
متابعه الردود والنقاش بشغف
تقيمي+ تثبيت

 

[رودينا]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

اهلا وسهلا بالملكه
نورتي واسعدني مرورك
شكراا جزيلا

 

[شهد~]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

العراق مصاب بامراض عديدة

لا شفاء منها إلا بالبتر

عراقي مصاب بالطائفية وتعدد القوميات

مصاب باورام سرطانية متمثلة بقادة ولائهم لجيوبهم اولاً ولدول الجوار

اما الولاء للعراق معدوم لديهم

سئمنا المسرحيات وتبادل الادوار

حيث نحن فيها نلعب دور الكومبارس

وما خلف الكواليس اعظم

سيشفى عراقي اذا اتخذ نهجاً موحداً

بين العمامة البيضاء والسوداء

وحين تؤمن كافة القوميات ان القومية الغالبة لها القرار

وان دول الجوار هامش لا حق لهم بسيادة العراق العظيم

وجهة نظري المتواضعة

جل الشكر والامتنان رودي للموضوع الجميل ودعوتك الاجمل

 

[madness man]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

العراق ومايصيبه

كلنا نتفق ان العراق بحاجة للاصلاح

لكن السؤال

اصلاح من ..؟

اصلاح الطبقة السياسية ..؟

ام اصلاح القوانين والنظم التي تخدم المجتمع

قد اكون متشائم

نحن بحاجه لاصلاح البشر اولاً

اصلاح المجتمع والاسرة والبيت

اذكر مرة كان الدكتور على الوردي يلقي على مسامعنا حواراً من هذا القبيل

كنت صاحب رائي ان الامر مختصر بااصلاح الطبقة السياسية

قال لي المرحوم في وقتها

هل عندما سرقت معسكرات الجيش في العشرينات سبب الطبقة السياسية..؟

هل عندما سرقت بيوت التجار اليهود 1948 كان سببها الطبقة السياسية

وكانت الشعار في وقتها( عسى الفرهود مال يهود كون يعود يومية)

هل عندما قتلنا في الشوارع وسرقت بيوت البشوات في الخمسينات من القرن الماضي كان سببه الطبقة السياسيه

كان لدينا نظام برلماني ودستور ونظم من ارقي مايكون في تلك الفترة

وتستمر الامثله في السبعينات والثمانينات والتسعينيات من القرن الماضي

فما الذي يجبر الناس على تدمير البلد..؟

الحديث عن التاريخ المعاصر للعراق مبكي جداً

العراق لم ينصلح حاله منذ اكثر من قرن

هل العله في الطبقة السياسية .. لااظن

لو قراءنا دستور البلاد والقوانيين النافذه لوجدناها جيدة وبنسبة كبيرة

لكن مايحصل عند التطبيق امر اخر لايشبه القوانين ابداً

نحتاج لثورة فكرية وثورة منهجيه

عندما تعرض اليابان لخراب كبير

كان اول مااعيد هو القضاء والتعليم

كونهما اللبنه الاساسيه في بناء المجتمع

وكلا المؤسستين لدينا اصابها الخراب

كيف نصلح..؟

ونحن لانمنع باطلاً ولا نسترد حق

لو لو كان جارك سارق هل ستمنعه لااظن طالما هو لم يسرق منك اليس كذالك..؟

الحديث عن العراق ذو شجن

واعذراً للاطاله وعذراً مرة اخرى للخروج عن سياق الحوار


كل الشكر لكِ رودينا

لمنحي فرصة الرد هنا

 

[ظما الحنين]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

منذ اكثر من عشرة اعوام والعراق يعيش في حلقة مفرغة من المشاكل والازمات، التي تتصدرها المشكلة الامنية .

يمكننا ان نشخص اسباب المشكلة الامنية في العراق بالنقاط التالية:

الاحتلال الامريكي للعراق، والسياسات التي اتبعها الامريكان في ادارة شؤون العراق، وخصوصا الجانب الامني والعسكري منها. والتي تمثلت اساسا بإبعاد الناس المخلصين والمضحين والشرفاء من مواقع المسؤولية والقرار.

المشاريع والاجندات الخارجية، لعدد من القوى الاقليمية التي انطلقت من منطلقات طائفية مذهبية مقيتة، ادت الى استشراء واستفحال الارهاب في العراق، والذي تسبب بإزهاق ارواح الكثير من الناس الابرياء

غياب المهنية في داخل المؤسسة العسكرية والامنية، الى جانب استفحال الفساد الاداري والمالي، من خلال بيع وشراء المناصب بمبالغ باهضة، اضعف تلك المؤسسة، وجعلها عاجزة عن اداء مهامها وادوارها ووظائفها بالشكل الصحيح والتنافس المحموم على المواقع والامتيازات.

ضعف الجانب الاستخباراتي الى حد كبير، الى جانب اختراق الاجهزة الامنية والاستخباراتية من قبل الجماعات الارهابية المسلحة والاطراف الخارجية الداعمة لها، واكبر دليل على ذلك هو ان الارهابيين يصلون الى مؤسسات ومراكز حساسة جدا ، كما هو الحال مع الهجمات والاقتحامات لسجون ومراكز شرطة ووزارات ومؤسسات حكومية في بغداد وعدد من المحافظات.

التعيينات الكثيرة عبر الوساطات والرشى والعلاقات المصلحية بعيدا عن المهنية ومن دون التدقيق والتمحيص في السير الذاتية وملفات الكثير من الذين يتم قبولهم في الاجهزة الامنية والعسكرية.

بحسب الاحصائيات الرسمية، يبلغ عدد منتسبي المؤسسات الامنية والعسكرية العراقية بمختلف عناوينها حوالي مليون وثلائمائة عنصر ، وهذا عدد كبير، والمفارقة ان الاوضاع الامنية لم تتحسن مع الزيادة المستمرة في اعداد منتسبي الاجهزة الامنية والعسكرية، بل على العكس، فإنها انها لم تكن قد تراجعت، فقد بقيت على حالها من الضعف والاختراق والسلبية.

الجيش العراقي وبحسب ما هو معروف يتألف من 17 فرقة عسكرية الى جانب تشكيلات الشرطة الاتحادية التابعة لوزارة الداخلية ، وجهاز المخابرات وجهاز الامن الوطني وجهاز مكافحة الارهاب، وفي ظل كل ذلك فان مستوى الاوضاع الامنية لا يتناسب مع هذا الكم الهائل من المنظومات الامنية والعسكرية.


شكراآ
للأخت رودينا على الموضوع

تحياتي

 

[رودينا]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

العراق مصاب بامراض عديدة

لا شفاء منها إلا بالبتر

عراقي مصاب بالطائفية وتعدد القوميات

مصاب باورام سرطانية متمثلة بقادة ولائهم لجيوبهم اولاً ولدول الجوار

اما الولاء للعراق معدوم لديهم

سئمنا المسرحيات وتبادل الادوار

حيث نحن فيها نلعب دور الكومبارس

وما خلف الكواليس اعظم

سيشفى عراقي اذا اتخذ نهجاً موحداً

بين العمامة البيضاء والسوداء

وحين تؤمن كافة القوميات ان القومية الغالبة لها القرار

وان دول الجوار هامش لا حق لهم بسيادة العراق العظيم

وجهة نظري المتواضعة

جل الشكر والامتنان رودي للموضوع الجميل ودعوتك الاجمل

نورتي شهوده
نعم العراق مصاب بالعديد من الامراض
وابأذن الله قادر ان يشفى من هذا الوباء
دون ان يبتر شبرا منه
ان كان ولائهم ليس للوطن
فالوطن ليس بحاجة لهم
وقادر ان يستعيد الحياة من جديد
ويسحق رؤس كل من تعاون ضده
من ابنائه الذي ينتمون الاجندات خارجية
ونسوا وطنهم وما عانا من معاناة
تحياتي

 

[رودينا]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

العراق ومايصيبه

كلنا نتفق ان العراق بحاجة للاصلاح

لكن السؤال

اصلاح من ..؟

اصلاح الطبقة السياسية ..؟

ام اصلاح القوانين والنظم التي تخدم المجتمع

قد اكون متشائم

نحن بحاجه لاصلاح البشر اولاً

اصلاح المجتمع والاسرة والبيت

اذكر مرة كان الدكتور على الوردي يلقي على مسامعنا حواراً من هذا القبيل

كنت صاحب رائي ان الامر مختصر بااصلاح الطبقة السياسية

قال لي المرحوم في وقتها

هل عندما سرقت معسكرات الجيش في العشرينات سبب الطبقة السياسية..؟

هل عندما سرقت بيوت التجار اليهود 1948 كان سببها الطبقة السياسية

وكانت الشعار في وقتها( عسى الفرهود مال يهود كون يعود يومية)

هل عندما قتلنا في الشوارع وسرقت بيوت البشوات في الخمسينات من القرن الماضي كان سببه الطبقة السياسيه

كان لدينا نظام برلماني ودستور ونظم من ارقي مايكون في تلك الفترة

وتستمر الامثله في السبعينات والثمانينات والتسعينيات من القرن الماضي

فما الذي يجبر الناس على تدمير البلد..؟

الحديث عن التاريخ المعاصر للعراق مبكي جداً

العراق لم ينصلح حاله منذ اكثر من قرن

هل العله في الطبقة السياسية .. لااظن

لو قراءنا دستور البلاد والقوانيين النافذه لوجدناها جيدة وبنسبة كبيرة

لكن مايحصل عند التطبيق امر اخر لايشبه القوانين ابداً

نحتاج لثورة فكرية وثورة منهجيه

عندما تعرض اليابان لخراب كبير

كان اول مااعيد هو القضاء والتعليم

كونهما اللبنه الاساسيه في بناء المجتمع

وكلا المؤسستين لدينا اصابها الخراب

كيف نصلح..؟

ونحن لانمنع باطلاً ولا نسترد حق

لو لو كان جارك سارق هل ستمنعه لااظن طالما هو لم يسرق منك اليس كذالك..؟

الحديث عن العراق ذو شجن

واعذراً للاطاله وعذراً مرة اخرى للخروج عن سياق الحوار


كل الشكر لكِ رودينا

لمنحي فرصة الرد هنا

نورت اخي الغالي
نعم ان العراق بحاجه ليس لاصلاح فقط
بل لاصلاحاات تبدء
اولا من السياسيين ثانيامن الشعب العراقي والشارع العراقي
نحن بحاجة لاصلا المجتمع والاسره والبيت
نعم انا معك الطبقة السياسية ليس هيه وحدها المسؤلة
كلنا مسؤلين عن ما يمر بة العراق
من دمار وحروب والى اخره
اسعدني تواجدك
تحياتي

 

[رودينا]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

منذ اكثر من عشرة اعوام والعراق يعيش في حلقة مفرغة من المشاكل والازمات، التي تتصدرها المشكلة الامنية .

يمكننا ان نشخص اسباب المشكلة الامنية في العراق بالنقاط التالية:

الاحتلال الامريكي للعراق، والسياسات التي اتبعها الامريكان في ادارة شؤون العراق، وخصوصا الجانب الامني والعسكري منها. والتي تمثلت اساسا بإبعاد الناس المخلصين والمضحين والشرفاء من مواقع المسؤولية والقرار.

المشاريع والاجندات الخارجية، لعدد من القوى الاقليمية التي انطلقت من منطلقات طائفية مذهبية مقيتة، ادت الى استشراء واستفحال الارهاب في العراق، والذي تسبب بإزهاق ارواح الكثير من الناس الابرياء.


غياب المهنية في داخل المؤسسة العسكرية والامنية، الى جانب استفحال الفساد الاداري والمالي، من خلال بيع وشراء المناصب بمبالغ باهضة، اضعف تلك المؤسسة، وجعلها عاجزة عن اداء مهامها وادوارها ووظائفها بالشكل الصحيح والتنافس المحموم على المواقع والامتيازات.

ضعف الجانب الاستخباراتي الى حد كبير، الى جانب اختراق الاجهزة الامنية والاستخباراتية من قبل الجماعات الارهابية المسلحة والاطراف الخارجية الداعمة لها، واكبر دليل على ذلك هو ان الارهابيين يصلون الى مؤسسات ومراكز حساسة جدا ، كما هو الحال مع الهجمات والاقتحامات لسجون ومراكز شرطة ووزارات ومؤسسات حكومية في بغداد وعدد من المحافظات.

التعيينات الكثيرة عبر الوساطات والرشى والعلاقات المصلحية بعيدا عن المهنية ومن دون التدقيق والتمحيص في السير الذاتية وملفات الكثير من الذين يتم قبولهم في الاجهزة الامنية والعسكرية.

بحسب الاحصائيات الرسمية، يبلغ عدد منتسبي المؤسسات الامنية والعسكرية العراقية بمختلف عناوينها حوالي مليون وثلائمائة عنصر ، وهذا عدد كبير، والمفارقة ان الاوضاع الامنية لم تتحسن مع الزيادة المستمرة في اعداد منتسبي الاجهزة الامنية والعسكرية، بل على العكس، فإنها انها لم تكن قد تراجعت، فقد بقيت على حالها من الضعف والاختراق والسلبية.

الجيش العراقي وبحسب ما هو معروف يتألف من 17 فرقة عسكرية الى جانب تشكيلات الشرطة الاتحادية التابعة لوزارة الداخلية ، وجهاز المخابرات وجهاز الامن الوطني وجهاز مكافحة الارهاب، وفي ظل كل ذلك فان مستوى الاوضاع الامنية لا يتناسب مع هذا الكم الهائل من المنظومات الامنية والعسكرية.


شكراآ
للأخت رودينا على الموضوع

تحياتي

نورتي حبيبتي
كما ذكرتي العراق يعيش هذه الدوامة منذ سنين
وعانا ماعاناه من المشاكل الامنية والاقتتصادية
وابرزها الاحتلال الاميركي 2013
كان هوه احد اسباب مايمر بة العراق اليوم
لكن نحن شعب يمتلك القدرة ولارادة
على النهوض من جديد
( الاسد يمشي على جرحة ومايبين بية جريح)
وهذه هوه العرااق
تحياتي

 

[♥صآٍحًبُ آٍلّوَسآٍمـٍة♥]

رد: محـاور اليوم عـن وضـع العراق ( رودينا )

الصراحة الاخوان الي قبلي
شخصوا الحالة
والنقاش يطول بهيج موضوع
لما الفرد يصلح نفسه اكيد العراق ينصلح
وجهة نظري المتواضعة