مخاطر تناول ” الأسبرين ” خلال الحمل
تتناول بعض الأمهات ” الأسبرين ” مضطرة خلال فترة الحمل، حيث يساعد تناوله منخفض الخرعة أو تناوله مع دواء آخر مضاد لتخثر الدم على الوقاية من متلازمة الدم الموروثة.
حيث يحمي الأسبرين من من عواقب اضطرابات التخثر مثل ” تسمم الحمل أو انفكاك المشيمة ” ، إلا أنه قد يعرض المرأة لبعض المخاطر أثناء الحمل، لذا وفي هذا السياق سنستعرض أبرز هذه المخاطر.
– عادة ما تفقد الأم ما بين 200 و300 سم مكعّب من الدم أثناء الولادة الطبيعية، وعند وزيادة الدم المفقود إلى 500 سم مكعّب تعتبر الحالة نزيفاً.
– وقد يسبب تناول الأسبرين صعوبة في تجلّط الدم فيحدث النزيف خلال الولادة، وعندما تفقد الأم أكثر من 700 سم مكعّب قد تحدث عواقب وخيمة لها تهدد حياتها.
ويوصي الطبيب بالعودة إلى تناول ” الأسبرين ” وأية أدوية أخرى مضادة للتجلّط بعد 6 إلى 8 أسابيع من الولادة، ولا ينبغي للحامل تناول الأسبرين إلا إذا أوصى الطبيب بذلك.
تتناول بعض الأمهات ” الأسبرين ” مضطرة خلال فترة الحمل، حيث يساعد تناوله منخفض الخرعة أو تناوله مع دواء آخر مضاد لتخثر الدم على الوقاية من متلازمة الدم الموروثة.
حيث يحمي الأسبرين من من عواقب اضطرابات التخثر مثل ” تسمم الحمل أو انفكاك المشيمة ” ، إلا أنه قد يعرض المرأة لبعض المخاطر أثناء الحمل، لذا وفي هذا السياق سنستعرض أبرز هذه المخاطر.
– عادة ما تفقد الأم ما بين 200 و300 سم مكعّب من الدم أثناء الولادة الطبيعية، وعند وزيادة الدم المفقود إلى 500 سم مكعّب تعتبر الحالة نزيفاً.
– وقد يسبب تناول الأسبرين صعوبة في تجلّط الدم فيحدث النزيف خلال الولادة، وعندما تفقد الأم أكثر من 700 سم مكعّب قد تحدث عواقب وخيمة لها تهدد حياتها.
ويوصي الطبيب بالعودة إلى تناول ” الأسبرين ” وأية أدوية أخرى مضادة للتجلّط بعد 6 إلى 8 أسابيع من الولادة، ولا ينبغي للحامل تناول الأسبرين إلا إذا أوصى الطبيب بذلك.
