كشفت مرسيدس بنز عن سيارة أيه أم جي أس أل 43 الجيل الجديد من تشيكلة الرودستر لعام 2023، بسقف جذاب من القماش القابل للطي، كما زود بنفس المحرك من تشكيلة العلامة التجارية ’45’، وهو محرك إن لاين رباعي الأسطوانات سعة 2 ليتر، وإن كان مزودا بشاحن توربيني كهربائي بعادم إلكتروني، وهي تقنية مشتقة من الفورمولا1 يتم تشغيله عبر محرك هجين خفيف.
ينتج المحرك M139 قوة 381 حصان عند 6750 دورة في الدقيقة و480 نيوتن متر من عزم الدوران الأقصى بين 3250 و5000 دورة في الدقيقة، بالإضافة إلى عزم إضافي قصير- دفعة المدى 13 حصان من مولد التشغيل الذي يعمل في مواقف قيادة محددة.
بالمقارنة تقل قوة سيارة مرسيدس أس أل 43 بشكل ملحوظ عن محرك التوربو الموجود في فئات أيه 45 أس وسي أل أيه 45 أس، والذي تم تصنيفه بقوة 415 حصان و500 نيوتن متر من عزم الدوران، مما يجعلها أقوى فئات بمحرك من أربع أسطوانات يتم إنتاجها حاليا من قبل العلامة الألمانية.
يتم توجيه الدفع إلى العجلات الخلفية من خلال ناقل الحركة الأوتوماتيكي ذي القابض المزدوج بتسع سرعات من مرسيدس، بينما يستغرق التسارع من 0 إلى 100 كم في الساعة نحو 4.9 ثانية، ويتم تحديد السرعة القصوى إلكترونيا عند 275 كم في الساعة. للاقتصاد في استهلاك الوقود، في دورة WLTP المدمجة، تصنف أس أل 43، ما بين 9.4 و8.9 لتر / 100 كم.
تأتي النسخة الأساسية من رودستر ايه أم جي، مزودة بشكل قياسي بنظام تعليق RIDE CONTROL الفولاذي ونظام آيه أم جي دايناميك مع خمسة أوضاع للقيادة، أو ستة إذا اخترت حزمة آيه أم جي دايناميك بلس التي تضيف وضع “السباق” إلى الخمسة أوضاع الأخرى للقيادة.
فيما تقدم الحزمة الإضافية الاختيارية أيضا التعليق المنخفض بخلوص أرضي يقدر بنحو 10 مم، وحوامل المحرك المختلفة، والفرق التفاضلي الخلفي المحدود الانزلاق الذي يتم التحكم فيه إلكترونيا، وفرجار الفرامل الأصفر.
تحتوي سيارة مرسيدس على نظام توجيه المحور الخلفي النشط (HAL) الذي يدير العجلات الخلفية إما في الاتجاه المعاكس حتى 100 كم/ساعة أو في نفس الاتجاه أسرع من 100 كم/ساعة، وأطقم الكربون الخارجي والكروم شديد اللمعان، وأنابيب عادم مستديرة بدلاً من الأنبوب الزاوي وعجلات مقاس 19 بوصة و20 بوصة، ويمكن استخدام مجموعات مقاس 21 بوصة كخيارات.
بمساعدة العديد من أجهزة الاستشعار والكاميرات والرادار، فإن أنظمة مساعدة القيادة، يمكنها مراقبة حركة المرور والمناطق المحيطة والتدخل إذا لزم الأمر بسرعة البرق.
كما هو الحال في الأجيال الحالية من مرسيدس سي كلاس وأس كلاس، يتم دعم السائق من خلال العديد من الأنظمة الجديدة والمحسّنة، على سبيل المثال، من خلال المساعدة في التكيف مع السرعة والتحكم في المسافة والتوجيه وتغيير الحارة.
تُظهر شاشة المساعدة الجديدة في لوحة العدادات بشكل مفهوم وشفاف كيف تعمل أنظمة مساعدة القيادة في عرض ملء الشاشة. يمكن للسائق رؤية سيارته وحاراته وعلامات الممرات ومستخدمي الطريق الآخرين مثل السيارات والشاحنات والدراجات ذات العجلتين بطريقة مجردة ثلاثية الأبعاد.
يتم تصور حالة النظام وتشغيل المساعدين في تصوير المناطق المحيطة، وتعتمد شاشة المساعدة المتحركة الجديدة على مشهد ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه في الوقت الفعلي. هذا التمثيل الديناميكي عالي الجودة يجعل تشغيل أنظمة مساعدة القيادة شفافا كتجربة قيادة واقع معزز.
بالإضافة إلى ايه أم جي أس أل 43 تعمل مرسيدس أيضا على متغير هجين إضافي من آر R232 يمكن أن يطلق عليه أس أل 63 إي برفورمانس الذي يتميز بنفس مجموعة نقل الحركة مثل ايه أم جي جي تي 63 إي برفورمانس التي تجمع بين محرك توربيني مزدوج سعة 4 ليتر V8 بمحرك كهربائي يولد قوة هائلة تبلغ 831 حصان وعزم دوران 1400 نيوتن متر. فيما لم تفصح مرسيدس بعد عن الأسعار.
ينتج المحرك M139 قوة 381 حصان عند 6750 دورة في الدقيقة و480 نيوتن متر من عزم الدوران الأقصى بين 3250 و5000 دورة في الدقيقة، بالإضافة إلى عزم إضافي قصير- دفعة المدى 13 حصان من مولد التشغيل الذي يعمل في مواقف قيادة محددة.
بالمقارنة تقل قوة سيارة مرسيدس أس أل 43 بشكل ملحوظ عن محرك التوربو الموجود في فئات أيه 45 أس وسي أل أيه 45 أس، والذي تم تصنيفه بقوة 415 حصان و500 نيوتن متر من عزم الدوران، مما يجعلها أقوى فئات بمحرك من أربع أسطوانات يتم إنتاجها حاليا من قبل العلامة الألمانية.
يتم توجيه الدفع إلى العجلات الخلفية من خلال ناقل الحركة الأوتوماتيكي ذي القابض المزدوج بتسع سرعات من مرسيدس، بينما يستغرق التسارع من 0 إلى 100 كم في الساعة نحو 4.9 ثانية، ويتم تحديد السرعة القصوى إلكترونيا عند 275 كم في الساعة. للاقتصاد في استهلاك الوقود، في دورة WLTP المدمجة، تصنف أس أل 43، ما بين 9.4 و8.9 لتر / 100 كم.
تأتي النسخة الأساسية من رودستر ايه أم جي، مزودة بشكل قياسي بنظام تعليق RIDE CONTROL الفولاذي ونظام آيه أم جي دايناميك مع خمسة أوضاع للقيادة، أو ستة إذا اخترت حزمة آيه أم جي دايناميك بلس التي تضيف وضع “السباق” إلى الخمسة أوضاع الأخرى للقيادة.
فيما تقدم الحزمة الإضافية الاختيارية أيضا التعليق المنخفض بخلوص أرضي يقدر بنحو 10 مم، وحوامل المحرك المختلفة، والفرق التفاضلي الخلفي المحدود الانزلاق الذي يتم التحكم فيه إلكترونيا، وفرجار الفرامل الأصفر.
تحتوي سيارة مرسيدس على نظام توجيه المحور الخلفي النشط (HAL) الذي يدير العجلات الخلفية إما في الاتجاه المعاكس حتى 100 كم/ساعة أو في نفس الاتجاه أسرع من 100 كم/ساعة، وأطقم الكربون الخارجي والكروم شديد اللمعان، وأنابيب عادم مستديرة بدلاً من الأنبوب الزاوي وعجلات مقاس 19 بوصة و20 بوصة، ويمكن استخدام مجموعات مقاس 21 بوصة كخيارات.
بمساعدة العديد من أجهزة الاستشعار والكاميرات والرادار، فإن أنظمة مساعدة القيادة، يمكنها مراقبة حركة المرور والمناطق المحيطة والتدخل إذا لزم الأمر بسرعة البرق.
كما هو الحال في الأجيال الحالية من مرسيدس سي كلاس وأس كلاس، يتم دعم السائق من خلال العديد من الأنظمة الجديدة والمحسّنة، على سبيل المثال، من خلال المساعدة في التكيف مع السرعة والتحكم في المسافة والتوجيه وتغيير الحارة.
تُظهر شاشة المساعدة الجديدة في لوحة العدادات بشكل مفهوم وشفاف كيف تعمل أنظمة مساعدة القيادة في عرض ملء الشاشة. يمكن للسائق رؤية سيارته وحاراته وعلامات الممرات ومستخدمي الطريق الآخرين مثل السيارات والشاحنات والدراجات ذات العجلتين بطريقة مجردة ثلاثية الأبعاد.
يتم تصور حالة النظام وتشغيل المساعدين في تصوير المناطق المحيطة، وتعتمد شاشة المساعدة المتحركة الجديدة على مشهد ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه في الوقت الفعلي. هذا التمثيل الديناميكي عالي الجودة يجعل تشغيل أنظمة مساعدة القيادة شفافا كتجربة قيادة واقع معزز.
بالإضافة إلى ايه أم جي أس أل 43 تعمل مرسيدس أيضا على متغير هجين إضافي من آر R232 يمكن أن يطلق عليه أس أل 63 إي برفورمانس الذي يتميز بنفس مجموعة نقل الحركة مثل ايه أم جي جي تي 63 إي برفورمانس التي تجمع بين محرك توربيني مزدوج سعة 4 ليتر V8 بمحرك كهربائي يولد قوة هائلة تبلغ 831 حصان وعزم دوران 1400 نيوتن متر. فيما لم تفصح مرسيدس بعد عن الأسعار.
