على إيقاع أصابعها
سكرات حرف
ولأنَ الحُبَ أجملَ شئٍ في الوجود
لذا سأُمسي عليكُم بهِ ياأحبة ياكرام
هذهِ المساحة قد تم إفتتاحها سابِقاً وقررتُ تجديدها حتى تُفهَم أكثر من المشاركينَ فيها..
فلذا ياأحبة أتمنى منكُم فهمها حتى لاتخرُج من سياقها المبنية عليه..
إسم الموضوع مزاجيات مُختلفة نشاركها معا بأرواحنا..
كيف ستكون المُشاركة
مثلاً أكتب أشعُر بالحب أو بالالم او بالحزن او بالفرح او بالفقد او بالوجع او بالاحتياج الخ من المشاعر..
ويقوم الشخص الذي بعدي بالتعليق على شعوري..
مثلاً
اشعر بالألم الأن
ويرد على شعور الشخص الذي بعدي ويكتب على سبيل المثال
مالي ارى الالم يستفحل عليك وانت الذي انتصرت عليه في اقسى الضروف
ويكتب بعد رده للشخص الذي سبقه مزاجه ك ان يشعر بالسعادة
ويرد عليه الذي بعده على مزاجه
باختصار كل شخص يرد بسطر على مزاج الشخص الذي يسبقه ثم يكتب مزاجه الشخصي الآني..
وهكذا
أتمنى أن الفكرة قد وضحت للجميع..
الرجاء احبة الدخول في صلب الموضوع مباشرة دون الحاجة للثناء على الموضوع حتى يفهمه الجميع..
أرجوا من المسؤولين حذف أي رد منقول أو خارج عن سياق الفكرة
وسأبدأ بكتابة شعوري ب رد لذا على الشخص الأول ان يشارك شعوري بسطر واحد ثم يكتب شعوره وهكذا..
محبة للجميع
لذا سأُمسي عليكُم بهِ ياأحبة ياكرام
هذهِ المساحة قد تم إفتتاحها سابِقاً وقررتُ تجديدها حتى تُفهَم أكثر من المشاركينَ فيها..
فلذا ياأحبة أتمنى منكُم فهمها حتى لاتخرُج من سياقها المبنية عليه..
إسم الموضوع مزاجيات مُختلفة نشاركها معا بأرواحنا..
كيف ستكون المُشاركة
مثلاً أكتب أشعُر بالحب أو بالالم او بالحزن او بالفرح او بالفقد او بالوجع او بالاحتياج الخ من المشاعر..
ويقوم الشخص الذي بعدي بالتعليق على شعوري..
مثلاً
اشعر بالألم الأن
ويرد على شعور الشخص الذي بعدي ويكتب على سبيل المثال
مالي ارى الالم يستفحل عليك وانت الذي انتصرت عليه في اقسى الضروف
ويكتب بعد رده للشخص الذي سبقه مزاجه ك ان يشعر بالسعادة
ويرد عليه الذي بعده على مزاجه
باختصار كل شخص يرد بسطر على مزاج الشخص الذي يسبقه ثم يكتب مزاجه الشخصي الآني..
وهكذا
أتمنى أن الفكرة قد وضحت للجميع..
الرجاء احبة الدخول في صلب الموضوع مباشرة دون الحاجة للثناء على الموضوع حتى يفهمه الجميع..
أرجوا من المسؤولين حذف أي رد منقول أو خارج عن سياق الفكرة
وسأبدأ بكتابة شعوري ب رد لذا على الشخص الأول ان يشارك شعوري بسطر واحد ثم يكتب شعوره وهكذا..
محبة للجميع