ستمر بك الأيام والشهور.. ويصادفك شيء طلبته من الله منذ زمن بعيد، ربما نسيته لكن الله لم ينساه.. وجاء في توقيته المناسب.
قد تتيسر عليك مصاعب، وتهون عليك مصائب بفضل تلك الخبيئة الطيبة التي فعلتها لأجل أحدهم ناويًا بها الله.. ربما لا تتذكرها ولكن الله يظلّكَ بألطافها وأنت لا تدري. مشاهدة المرفق 1001
"-تغيرتَ؟
-لا..بل نضجت كثيرا
-كيف؟
-تعلّمت أن الصمت أفضل من ردّ بارد يقتل وأن العزلة رغم مرارتها أحن ممن لايشعر بك
وأن الوعود كثيرة والأعذار كاذبة وأن الكلمات لم تعد تؤثر بي أو تبهرني وحدها المواقف والأفعال هي من تقوم بذلك وألّا طاقة بي لخيبة أخرى وأن نفسي أولى بي منهم"
عدم رد الرسائل في وقتها لا يعني بالضرورة أنني أُهملك، قد أكون حزينًا ولا أريدك أن تضطر أن تحزن معي، او مشغولًا وسأعاود الرد عليك لاحقًا عندما افرغ، قد أكون غارقًا في عالم اخر .. عالمٌ لا تعرف أنت عنهُ شيئًا، فالتمس لي سبعين عذرًا، فأنا من ذلك النوع الذي لا يتهرب عِندما لا يريد أحدًا في حياته بل يخبرهُ ذلك في وجهه.مشاهدة المرفق 1072
الصامت في المجالس ثرثار في مجالس أخرى والغائب عنك حاضر مع سواك، كالشمس حين تغرب على ديارك لتشرق على دیار أخرى، لذلك لا يوجد شخص غامض أو صامت أو غائب، إنما هي منازل ومفاضلات.
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الذين يشاهدون الموضوع الآن 0 ( الاعضاء: 0, الزوار: 0 )