رد: مسابقة صوره وشعر
جف القلم
جف القلم وزرع
الأسى على طاولة
الميلاد ما بين الشموع
وعجوز شمطا توزع
ابتسامات للحاضرين
بكل وقار وخنوع
غص الكلام بفيها ومن
مقلتيها انهمرت دموع
المنية أتت مباغتتا
لتخطف من حضنها
ومن بين الضلوع
عروس ممددة بنعشها
تحمل على الأكف لتوارى
الثرى دون رجوع
أبت على نفسها أن تعيش
بأحضان المحتل وأبت
ألمذله والخنوع
هي أصيلة وعميقة
بجذورها تتسامى لعلى
وتشرأب فيها الفروع
شدة حزام الموت على
خصرها لتفجره بين الجنود العدو
وحشد من جموع
شحذت عقيدته اليعربيةا
ومن مدرسة حافظ الاسد
نمت الحميه فيها وبالضروع
وفي دمشق دوى صوت
فارس لبى النداء للتحرير
ارض فلسطين
ولا سبيل عن الرجوع
التقت وتعانقت أرواح
العذارى تحت ظلال العرش
فكلاهما من ربوع
من ربوع الشام كنانة الرحمن
لا تذل ولا تجبر على الركوع
جحافل الغدر غزة العراق
بوقاحة وعصبية وادعت
أن لها الحق بالشروع
تدافع عن ذاتها لتحمي نفسها
من الإرهاب لتهوي بمستنقع
لا خلاص منه ولا رجوع
وجنود المارنزقد انهارت
عزائمهم يفرون من الموت
كالجرذان ولفئراناوالجربوع
واوباما لازال يهوى الموت
ليرى أشلاء جنوده مرمية
بين أكوام الحديد وهو على منبر
الخطابة يتشدق بالكلام كالمصر وع
متعطش ليشرب نفط العراق
كله ليحرم أهل العراق
من حقهم المشروع
محصنة يا شام بعرين
قائد حكيم تنهار على يديه
أحلام أمريكا ويجبرها على الركوع
حكيم يذاته مصيب بقراره
فيلسوف عصره إذا تحدث
وخطابه و كلامه مسموع
من نزف قلمي السهم الجارح
جف القلم وزرع
الأسى على طاولة
الميلاد ما بين الشموع
وعجوز شمطا توزع
ابتسامات للحاضرين
بكل وقار وخنوع
غص الكلام بفيها ومن
مقلتيها انهمرت دموع
المنية أتت مباغتتا
لتخطف من حضنها
ومن بين الضلوع
عروس ممددة بنعشها
تحمل على الأكف لتوارى
الثرى دون رجوع
أبت على نفسها أن تعيش
بأحضان المحتل وأبت
ألمذله والخنوع
هي أصيلة وعميقة
بجذورها تتسامى لعلى
وتشرأب فيها الفروع
شدة حزام الموت على
خصرها لتفجره بين الجنود العدو
وحشد من جموع
شحذت عقيدته اليعربيةا
ومن مدرسة حافظ الاسد
نمت الحميه فيها وبالضروع
وفي دمشق دوى صوت
فارس لبى النداء للتحرير
ارض فلسطين
ولا سبيل عن الرجوع
التقت وتعانقت أرواح
العذارى تحت ظلال العرش
فكلاهما من ربوع
من ربوع الشام كنانة الرحمن
لا تذل ولا تجبر على الركوع
جحافل الغدر غزة العراق
بوقاحة وعصبية وادعت
أن لها الحق بالشروع
تدافع عن ذاتها لتحمي نفسها
من الإرهاب لتهوي بمستنقع
لا خلاص منه ولا رجوع
وجنود المارنزقد انهارت
عزائمهم يفرون من الموت
كالجرذان ولفئراناوالجربوع
واوباما لازال يهوى الموت
ليرى أشلاء جنوده مرمية
بين أكوام الحديد وهو على منبر
الخطابة يتشدق بالكلام كالمصر وع
متعطش ليشرب نفط العراق
كله ليحرم أهل العراق
من حقهم المشروع
محصنة يا شام بعرين
قائد حكيم تنهار على يديه
أحلام أمريكا ويجبرها على الركوع
حكيم يذاته مصيب بقراره
فيلسوف عصره إذا تحدث
وخطابه و كلامه مسموع
من نزف قلمي السهم الجارح