نصف القمـر
Member
- إنضم
- 3 يوليو 2017
- المشاركات
- 18
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمات أحببت أن أشارككم بها
في البداية
الحب . . ما هو ؟
فى لحظة ضعف وضباب ،
تكلم شيخنا العاشق ،
وكأنما يحدث نفسه :
- الحب . .
لا أعرف ما هو ؟
ولا كيف يحدث ؟
ولا من أين يأتى ؟
ولا إلى أى غاية
ينتهى ؟
بين أشرف زوجين
ورد فى البخارى أن
عائشة ، رضى الله عنها ، قالت:
قال لى رسول الله ،
صلى الله عليه وسلمسلم :
- إنى لأعلم إذا كنت
عنى راضية ،
وإذا كنتِ علىّ غضبى
!
فقلت :
- من أين تعرف ذلك ؟
فقال :
- أما إذا كنتِ عنى
راضية ،
فإنك تقولين : لا
ورب محمد !
وإن كنت علىّ غضبى ،
قلت : لا ورب
إبراهيم !
قلت :
- أجل والله يا رسول
الله ،
ما أهجر إلا اسمك !
الحل الأبسط
يروى عن على بن أبى
طالب :
- أننا عندما لا نجد
ما نحب ،
علينا أن نحب ما نجد
!
كما يروى عنه أيضاً
:
- أن المرأة تُقبل
فى صورة شيطان ،
وتُدبر فى صورة
شيطان . .
فإذا رأى أحدكم
امرأة أعجبته ،
فليأتِ أهله . .
فإن ذلك يُذهب ما به
!
الحب والإيمان
قال رسول الله ،
صلى الله عليه وسلمسلم
:
- ثلاثة من كنّ فيه
وجد حلاوة الإيمان :
أن يكون الله ورسوله
أحبّ إليه مما سواهما ،
وأن يحب المرء : لا
يحبه إلا لله ،
وأن يكره أن يعود فى
الكفر ،
بعد أن أنقذه الله
منه ،
كما يكره أن يلقى فى
النار !
الرسول (ص) والحب .
.
وقال رسول الله ،
صلى الله عليه وسلمسلم :
- حُبّب إلى من
دنياكم ثلاث :
الطيب ،
والنساء ،
وجُعلتْ قرة عينى فى
الصلاة
وقال
- الدنيا متاع ،
وخير متاع الدنيا
الزوجة الصالحة !
الله يحب ولا يحب .
.
ورد فى القرآن
الكريم أن الله تعالى " يحب " و
" لا يحب "
فهو لا يحب الكفار ،
والمفسدين ، والظالمين ،
والمختالين ،
والمستكبرين ، والفرحين ،
والمسرفين ،
والمعتدين ، والخائنين . .
لكنه يحب المحسنين ،
والمتقين ، والمقسطين ،
والصابرين ،
والمتوكلين ، والمطهرين ،
والتوابين ، والذين
يقاتلون فى سبيله
كأنهم بنيان مرصوص .
.
وتوجد طرق كثيرة لكى
يحظى الإنسان بحب الله ، منها :
- التقرب إليه ( تعالى
) بالنوافل ،
- اتّباع الرسول (ص)
: " قل إن كنتم تحبون الله ، فاتبعونى يحببكم الله "
من الحب الإلهى
من أجمل أشعار رابعة العدوية
قولها :
أحبك حبين : حب
الهـوى
وحبــا لأنـك أهـلٌ
لذاكا
فأما الذى هـو حب
الهـوى
فشغلـى بذكرك عمن
سواكا
وأمـا الذى أنـت
أهـل لـه
فكشْفك لى الحْجبَ
حتى أراكا
فلا الحمد فى ذا ،
ولا ذاك لى
ولكنْ لك الحمد فـى
ذا وذاكا
كلمات أحببت أن أشارككم بها
في البداية
الحب . . ما هو ؟
فى لحظة ضعف وضباب ،
تكلم شيخنا العاشق ،
وكأنما يحدث نفسه :
- الحب . .
لا أعرف ما هو ؟
ولا كيف يحدث ؟
ولا من أين يأتى ؟
ولا إلى أى غاية
ينتهى ؟
بين أشرف زوجين
ورد فى البخارى أن
عائشة ، رضى الله عنها ، قالت:
قال لى رسول الله ،
صلى الله عليه وسلمسلم :
- إنى لأعلم إذا كنت
عنى راضية ،
وإذا كنتِ علىّ غضبى
!
فقلت :
- من أين تعرف ذلك ؟
فقال :
- أما إذا كنتِ عنى
راضية ،
فإنك تقولين : لا
ورب محمد !
وإن كنت علىّ غضبى ،
قلت : لا ورب
إبراهيم !
قلت :
- أجل والله يا رسول
الله ،
ما أهجر إلا اسمك !
الحل الأبسط
يروى عن على بن أبى
طالب :
- أننا عندما لا نجد
ما نحب ،
علينا أن نحب ما نجد
!
كما يروى عنه أيضاً
:
- أن المرأة تُقبل
فى صورة شيطان ،
وتُدبر فى صورة
شيطان . .
فإذا رأى أحدكم
امرأة أعجبته ،
فليأتِ أهله . .
فإن ذلك يُذهب ما به
!
الحب والإيمان
قال رسول الله ،
صلى الله عليه وسلمسلم
:
- ثلاثة من كنّ فيه
وجد حلاوة الإيمان :
أن يكون الله ورسوله
أحبّ إليه مما سواهما ،
وأن يحب المرء : لا
يحبه إلا لله ،
وأن يكره أن يعود فى
الكفر ،
بعد أن أنقذه الله
منه ،
كما يكره أن يلقى فى
النار !
الرسول (ص) والحب .
.
وقال رسول الله ،
صلى الله عليه وسلمسلم :
- حُبّب إلى من
دنياكم ثلاث :
الطيب ،
والنساء ،
وجُعلتْ قرة عينى فى
الصلاة
وقال
- الدنيا متاع ،
وخير متاع الدنيا
الزوجة الصالحة !
الله يحب ولا يحب .
.
ورد فى القرآن
الكريم أن الله تعالى " يحب " و
" لا يحب "
فهو لا يحب الكفار ،
والمفسدين ، والظالمين ،
والمختالين ،
والمستكبرين ، والفرحين ،
والمسرفين ،
والمعتدين ، والخائنين . .
لكنه يحب المحسنين ،
والمتقين ، والمقسطين ،
والصابرين ،
والمتوكلين ، والمطهرين ،
والتوابين ، والذين
يقاتلون فى سبيله
كأنهم بنيان مرصوص .
.
وتوجد طرق كثيرة لكى
يحظى الإنسان بحب الله ، منها :
- التقرب إليه ( تعالى
) بالنوافل ،
- اتّباع الرسول (ص)
: " قل إن كنتم تحبون الله ، فاتبعونى يحببكم الله "
من الحب الإلهى
من أجمل أشعار رابعة العدوية
قولها :
أحبك حبين : حب
الهـوى
وحبــا لأنـك أهـلٌ
لذاكا
فأما الذى هـو حب
الهـوى
فشغلـى بذكرك عمن
سواكا
وأمـا الذى أنـت
أهـل لـه
فكشْفك لى الحْجبَ
حتى أراكا
فلا الحمد فى ذا ،
ولا ذاك لى
ولكنْ لك الحمد فـى
ذا وذاكا