سماهر الرئيسي 📚
في حضرة قلبك يتجسد كل معاني الحب وكل حكاية جميلة
" لقد كانت تُحب الكتب والقراءة وزهر التوليب وتكتب بإسهاب في وصف البحر، وإنها لتعشق الأشجار والورد ورائحة المسك وأوراق الكتب كانت أُنثى فريدة، يستحيل أن تجد من يشبهها إنّها في غاية العذوبة والرقة والشاعرية"
١٢:٢٥ م · ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٤

١٢:٢٥ م · ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٤
