إن لله عز وجل الحكمة البالغة والمشيئة النافذة فما شاء كان وما لم يشئ لم يكن
ومن حكمته عز وجل أن قدّر المصائب والآلام
وتتنوع هذه المصائب وتتعدد هذه الآلام والله عز وجل لم يقدر ذلك إلا لحكم عظيمة فهو العليم الحكيم
والمسلم إذا تدبر هذه الحكم هانت عنده
يبين لنا
فضيلة الشيخ محمد إبراهيم الحمد
هذه الحكم فنستحضرها حال المصائب والمحن
في درسه "من حكم المصائب والآلام"
ومن حكمته عز وجل أن قدّر المصائب والآلام
وتتنوع هذه المصائب وتتعدد هذه الآلام والله عز وجل لم يقدر ذلك إلا لحكم عظيمة فهو العليم الحكيم

والمسلم إذا تدبر هذه الحكم هانت عنده
يبين لنا
فضيلة الشيخ محمد إبراهيم الحمد
هذه الحكم فنستحضرها حال المصائب والمحن
في درسه "من حكم المصائب والآلام"