
من هم خيــارُ النَّـاس؟

قال رسُولُ الله صلى الله عليه واله وسلّم :

«خيرُكم من تَعلَّمَ القــرآنَ وعلَّمَه».

«خِيَارُكُم أحَاسِنُكم أخْلاقَاً».

: «خيـرُكم أحسنُكم قضَاءً». أي : عند رد القرض(الدين) .

«خيـرُكم من يُرجَىٰ خيرُهُ ويُؤمٓنُ شَرُّهُ».

«خيـرُكم خيـرُكم لأهلِه».

«خيـرُكم مَنْ أطعمَ الطَّعامَ وردَّ السَّلامَ».

«خِيَارُكم ألينُكم مناكبَ في الصَّلاةِ».
أي يفسح لمن يدخل الصف في الصلاة .

«خيـرُ النَّاسِ مَن طالَ عمرُه وحَسُنَ عملُه».

«خيـرُ النَّاسِ أنفعُهُم للنَّاسِ»

«خيـرُ الأصحابِ عند الله خيرُهُم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرُهُم لجارِه».

«خيـرُ النَّاسِ ذُو القلبِ المَخْمُوم، واللِّسان الصَّادق». قالوا : صدوقُ اللسانِ نعرفُه ، فما مخمومُ القلبِ ؟ قال : «هو النقيُّ التقيُّ، لا إثمَ عليه، ولا بغيَ، ولا غلَّ، ولا حسدَ»

جعلني اللهُ وإيَّاكُم مِنهُم.