ستيفان كواندت مهندس ألماني يبلغ من العمر حوالي 50 خمسون عاما، ويعتبر ستيفان من أغنى أغنياء العالم حيث تبلغ ثروته حوالي 25,4 خمس وعشرون مليار وأربعمائة مليون جنيه استرليني ويعتبر رابع أغنى رجل في قارة أوروبا، وجمع هذه الثروة العملاقة عن طريق حصته في شركة بي إم دبليو للسيارات التي تنتج أفخر السيارات الفارهة حول العالم، وتعتبر هذه السيارة من أفخم السيارات الموجودة ليست في ألمانيا أو أوربا فقط بل في العالم أجمع، ولا يقتنيها إلا الأغنياء ورؤساء الدول وكبار الدول حول العالم حيث ورث هذه الحصة هو وأخته سوزان كلاتن عن والدهما هربرت كواندت الذي كان يعمل في الصناعة، والذي أنقذ هذه الشركة وهذا العملاق الصناعي من الإفلاس في ستينات القرن الماضي ، بل هو من حول هذه الشركة إلي عملاق صناعي
أعمال ستيفان كواندت
1- يمتلك ستيفان هو و أخته حوالي 50% خمسون في المائة أي نصف شركة بي إم دبليو للسيارات الفارهة
2- يمتلك ستيفان هو و أخته حوالي 50.1% خمسون في المائة وواحد من عشرة في المائة ، أي أكثر من النصف أي لهم حق الإدارة في شركة أتانا الألمانية للأدوية والكيماويات المشهورة في أوروبا والعالم ،حيث كان لأبناء كواندت الفضل في زيادة ارباح هذه الشركة حتى وصلت أرباح الشركة وتتخطى المليار يورو، حيث حققت الشركة بعد ما عملو فيها أبناء كواندت حوالي 1.77 مليار وثلاث اربع مليار يورو سنويا.
ويوجد فيلم وثائقي يسمى ” صمت عائلة كواندت ” الذي فاز بجائزة ” هانز جواشيم فريدريكس ” وتناول هذا الفيلم الوثائقي وتحدث عن دور عائلة كواندت التجاري في فترة الحرب العالمية الثانية في استخدام عمالة العبيد في مصانعهم، ونجحت عائلة كواندت في تحويل شركة ألتانا الألمانية للأدوية والكيماويات إلى شركة عالمية كبرى تناطح كبار شركات الأدوية في العالم وجعلها مدرجة في مؤشر داكس الألماني ضمن أكبر 30 شركة أدوية في أوربا والعالم، وفي عام 2006 باعت عائلة كواندت نصيبهم في الشركة بنشاط الأدوية لشركة نايكوميد مقابل 4.5 اربع ونصف مليار يورو، وأبقوا قسم الكيماويات فقط مازال لديهم وقاموا بتقسيم هذا المبلغ الذي حصلوا عليه لحاملي الأسهم عائدات نقدية.
3- يمتلك ستيفان هو و أخته حوالي 25% خمس وعشرون في المائة في شركة نوردكس الألمانية لصناعة توربينات الرياح المولدة للطاقة، التي ساهمت الى حد كبير في تغير مفهوم مصادر الطاقة وساهموا في تطوير مصدر للطاقة النظيفة، بدلا من مصادر الطاقة الأخرى التي تعتمد على مشتقات البترول، الذي سينضب يوما ما واسعاره غير مستقرة وفي ارتفاع مستمر
ترتيب ستيفان كواندت بين أغنياء أوروبا
ان الاستقرار السياسي التي تتمتع بها قارة أوروبا جعلها من أغني القارات ماديا، حيث يتركز فيها أغني أغنياء العالم بجانب الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تضم قائمة أغني أغنياء العالم حوالي ستون في المائة 60% فقط منهم من أوربا والباقي موزع على أنحاء العالم وعند سرد أغني أغنياء القارة العجوز وهي أوروبا، نجد أن ستيفان كواندت هو رابع أغنى أغنيائها حيث كانت القائمة على مسئولية جريدة صانداي تايمز البريطانية وكانت كالتالي
اولا :أمانسيو أورتيجا:
وهو رجل أعمال اسباني تقدر ثروته بحوالي 50 خمسون مليار جنيه استرليني ومجال عمله الأزياء.
ثانيا: إينغفار فيودور كامبراد
وهو رجل أعمال سويدي تقدر ثروته بحوالي 38 ثمانية وثلاثون مليار جنيه استرليني ومجال عمالة الأثاث
ثالثا: كارل ألبريشت الإبن وبيت هايستر
وهو رجل أعمال ألماني تقدر ثروته بحوالي 28 ثمانية وعشرون مليار جنيه استرليني ومجال عمالة المراكز التجارية
رابعا: ستيفان كوانت
وهو رجل أعمال ألماني تقدر ثروته بحوالي 25 خمس وعشرون مليار جنيه استرليني ومجال عمالة شركة بي إم دبليو للسيارات إلى جانب مجموعة من الأعمال الأخرى
أعمال ستيفان كواندت
1- يمتلك ستيفان هو و أخته حوالي 50% خمسون في المائة أي نصف شركة بي إم دبليو للسيارات الفارهة
2- يمتلك ستيفان هو و أخته حوالي 50.1% خمسون في المائة وواحد من عشرة في المائة ، أي أكثر من النصف أي لهم حق الإدارة في شركة أتانا الألمانية للأدوية والكيماويات المشهورة في أوروبا والعالم ،حيث كان لأبناء كواندت الفضل في زيادة ارباح هذه الشركة حتى وصلت أرباح الشركة وتتخطى المليار يورو، حيث حققت الشركة بعد ما عملو فيها أبناء كواندت حوالي 1.77 مليار وثلاث اربع مليار يورو سنويا.
ويوجد فيلم وثائقي يسمى ” صمت عائلة كواندت ” الذي فاز بجائزة ” هانز جواشيم فريدريكس ” وتناول هذا الفيلم الوثائقي وتحدث عن دور عائلة كواندت التجاري في فترة الحرب العالمية الثانية في استخدام عمالة العبيد في مصانعهم، ونجحت عائلة كواندت في تحويل شركة ألتانا الألمانية للأدوية والكيماويات إلى شركة عالمية كبرى تناطح كبار شركات الأدوية في العالم وجعلها مدرجة في مؤشر داكس الألماني ضمن أكبر 30 شركة أدوية في أوربا والعالم، وفي عام 2006 باعت عائلة كواندت نصيبهم في الشركة بنشاط الأدوية لشركة نايكوميد مقابل 4.5 اربع ونصف مليار يورو، وأبقوا قسم الكيماويات فقط مازال لديهم وقاموا بتقسيم هذا المبلغ الذي حصلوا عليه لحاملي الأسهم عائدات نقدية.
3- يمتلك ستيفان هو و أخته حوالي 25% خمس وعشرون في المائة في شركة نوردكس الألمانية لصناعة توربينات الرياح المولدة للطاقة، التي ساهمت الى حد كبير في تغير مفهوم مصادر الطاقة وساهموا في تطوير مصدر للطاقة النظيفة، بدلا من مصادر الطاقة الأخرى التي تعتمد على مشتقات البترول، الذي سينضب يوما ما واسعاره غير مستقرة وفي ارتفاع مستمر
ترتيب ستيفان كواندت بين أغنياء أوروبا
ان الاستقرار السياسي التي تتمتع بها قارة أوروبا جعلها من أغني القارات ماديا، حيث يتركز فيها أغني أغنياء العالم بجانب الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تضم قائمة أغني أغنياء العالم حوالي ستون في المائة 60% فقط منهم من أوربا والباقي موزع على أنحاء العالم وعند سرد أغني أغنياء القارة العجوز وهي أوروبا، نجد أن ستيفان كواندت هو رابع أغنى أغنيائها حيث كانت القائمة على مسئولية جريدة صانداي تايمز البريطانية وكانت كالتالي
اولا :أمانسيو أورتيجا:
وهو رجل أعمال اسباني تقدر ثروته بحوالي 50 خمسون مليار جنيه استرليني ومجال عمله الأزياء.
ثانيا: إينغفار فيودور كامبراد
وهو رجل أعمال سويدي تقدر ثروته بحوالي 38 ثمانية وثلاثون مليار جنيه استرليني ومجال عمالة الأثاث
ثالثا: كارل ألبريشت الإبن وبيت هايستر
وهو رجل أعمال ألماني تقدر ثروته بحوالي 28 ثمانية وعشرون مليار جنيه استرليني ومجال عمالة المراكز التجارية
رابعا: ستيفان كوانت
وهو رجل أعمال ألماني تقدر ثروته بحوالي 25 خمس وعشرون مليار جنيه استرليني ومجال عمالة شركة بي إم دبليو للسيارات إلى جانب مجموعة من الأعمال الأخرى
