نظمت كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن المتغيرات البحثية والحداثة، بمشاركة عدد من التدريسيين والمختصين.
وتطرقت الندوة إلى أهمية مواكبة التطور العالمي في مجال إجراء الدراسات والبحوث والنشر في المجلات العلمية المحكمة والمعترف بها من المؤسسات العالمية الرصينة لاسيما سكوباس وثومسن رويترز، وجودة البحث العلمي وآليات تقويمه وتصويبه، وكيفية اختيار المجلة العلمية واحتساب معيار عامل التأثير الذي يختلف من مجلة لأخر بحسب الاختصاص.
وتضمنت الندوة التعريف بأنواع المتغيرات البحثية التي تشمل المستقلة والتابعة والدخيلة والمتداخلة والسابقة والمعدلة، فضلاً عن أهمية التعرف على هذه المتغيرات بدقة كونها تساهم في الفلسفة الحديثة للبحث العلمي.
وأوصت الندوة بضرورة إتباع الطرق العلمية الحديثة في كتابة البحوث المراد نشرها في المجلات العالمية، واستعمال التقنيات الحديثة في البحث العلمي، فضلاً عن إنشاء المختبرات العلمية وتحديثها.
وتطرقت الندوة إلى أهمية مواكبة التطور العالمي في مجال إجراء الدراسات والبحوث والنشر في المجلات العلمية المحكمة والمعترف بها من المؤسسات العالمية الرصينة لاسيما سكوباس وثومسن رويترز، وجودة البحث العلمي وآليات تقويمه وتصويبه، وكيفية اختيار المجلة العلمية واحتساب معيار عامل التأثير الذي يختلف من مجلة لأخر بحسب الاختصاص.
وتضمنت الندوة التعريف بأنواع المتغيرات البحثية التي تشمل المستقلة والتابعة والدخيلة والمتداخلة والسابقة والمعدلة، فضلاً عن أهمية التعرف على هذه المتغيرات بدقة كونها تساهم في الفلسفة الحديثة للبحث العلمي.
وأوصت الندوة بضرورة إتباع الطرق العلمية الحديثة في كتابة البحوث المراد نشرها في المجلات العالمية، واستعمال التقنيات الحديثة في البحث العلمي، فضلاً عن إنشاء المختبرات العلمية وتحديثها.