أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

نعمة فائقة

أوجاع ألظلام

Well-Known Member
إنضم
20 يوليو 2016
المشاركات
26,357
مستوى التفاعل
634
النقاط
113
الإقامة
بَينْ نَبضآتْ قَلبهُ .,
"يسوع .. إذ كان قد أحب خاصته الذين في العالم، أحبهم إلى المنتهى" (يوحنا 1:13)
بينما كان الرب في نعمة فائقة صامتًا أمام شر وخبث أعدائه، كان بطرس جالسًا مع أعداء سيده يستدفئ عند النار، وكان صامتًا لفرط خوفه. وبينما تكلَّم الرب ليشهد للحق، تكلَّم بطرس ليُنكر هذا الحق. لقد قال بطرس في ثقة في ذاته: "ولو اضطررت أن أموت معك لا أُنكرك!"، ولكن عندما امتُحن بسؤال بسيط من جارية، دون أن يكون هناك أي تهديد حقيقي بخطرٍ قادم، أو تلميح بالموت من بعيد أو قريب، فإنه خاف وأنكر سيده!
عندما حذَّر الرب بطرس من أنه سوف يُنكره، عارض بطرس بشدة وافتخر بإخلاصه وتكريسه، ثم بعد ذلك بقليل، عندما كان الرب ساهرًا ومُصليًا، نجد بطرس نائمًا. وعندما كان الرب يُقدم الاعتراف الحسن أمام رئيس الكهنة، كان بطرس يُنكر الرب أمام جارية ضعيفة. ومع سقوط بطرس وإظهاره لعدم الأمانة، بقي الرب أمينًا كما هو؛ بالرغم من كل الآلام التي تحمَّلها لرفض الأمة له، وخيانة تلميذ مزيف، وإنكار تلميذ حقيقي، وترك الكل له. ظلت محبة قلبه ثابتة دون أن يعتريها أي تغيير.
 

قيصر الحب

::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
369,330
مستوى التفاعل
3,194
النقاط
113
رد: نعمة فائقة

دمت ودام لنا روعه مواضيعك
 

آهاات حالمة

Well-Known Member
إنضم
8 أغسطس 2014
المشاركات
51,689
مستوى التفاعل
836
النقاط
113
الإقامة
usa
رد: نعمة فائقة

جزاكِ الله خير الجزاء
ورفع قدركِ في السماء
ولا حرمكِ اجر هذا العطاء...
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )