على إيقاع أصابعها
سكرات حرف
مسائَكُم حبٌ ونقاء
وردٌ وهناء
ودعوةً بأن يُسعِدَ الله قلوبَكُم
أيُها الأوفياء
ها وقد عُدنا من جديد
إلى هذا المكان الدافئ
بأرواح مُريديه
يحدُوني الشوق
لهذا القسم الذي كثيراً من الحُبِ أكنُ إليه
وبعد..
نقاش على طاولة الفخامة
هذهِ الفكرة التي ماكان بالإمكان أن ترى النور لولا تشجيعَكم ودعمكُم كافة إدارةً وأعضاءَ كِرام..
بعد أن أتممنا أربع حلقات نعودُ اليوم مجدداً لإكمال ما بدأنا به مع حلقة جديدة من سلسلتنا النقاشية مع ضيفة رسمت لنا بحروفِها طريقاً لا يضلهُ حتى الأعمى..
عُرِفت بهدوئِها..برقتِها..بحضورها الذي يُبهِجُ القلب ويسرُ الناظر..
صديقة ليس عنواناً فقط
بل محتواً وعُمقاً لا مثيلَ لهُ ابداً..
ثُمَ كيفَ للجمال أن يكتملَ دون البنفسج..
إنها زهرة البنفسج
وبإبتسامة أقولُ إسمُها "فيوليت"
أهلا ومرحباً بكِ صديقتي العزيزة معنا في طاولتنا النقاشية وأنا مسرور جداً بوجودكِ عزيزتي..
أخبريني كيف كانَ يومكِ؟ وهل تتابعي مُباريات كأس العالم؟ وكيفَ تكونت علاقتكِ مع البنفسج؟
ولنبدأ
س1: "على ضفاف شط العرب ترقد آهاتي" "أهوى جنوبي الطيّب" يقولون ومن الحب ما قتل وأنا أقول ومن الجنوب ما قتل ..بإبتسامة ماذا تعني لكِ البصرة وماتغيرَ بين الأمسِ واليومِ بِها ؟
س2 :ذات يوم ليس ببعيد كنت في موعد لقاء مع أحد الأصدقاء فكان المكان في أحد المقاهي بمنطقة المنصور الحبيبة ..كان معه شخص خريج هندسة منذ ما يقارب ال 10 سنوات وهو عاطل عن العمل الحكومي ويعمل حالياً في تجارة المواد الغذائية..وتبادر بذهني الأن سؤال..ما فائدة الدراسة والتخصص العلمي في بلد الشهادة فيه لاقيمة لها أبداً ؟
س3: أيهُما أصدق وأعمق برأيكِ عشقُ الرجل للمرأة أم عشق المرأة للرجُل ؟ وماذا تُريد فيوليت من الرجُل ؟ ومتى ينفُر البنفسج منه ؟
س4: يا صديقي إن شعرت بالوجع وبكيت يوماً ، فلا تنسى نصيبي مما يؤلمك . ليس عدلاً أن نفرح سوياً وتتألم أنت بمُفردك "لأحدهم" ..ماذا تعني لكِ الصداقة وأيهُما تُفضلي صداقة الرجُل أم المرأة ولماذا ثُم ماهي وجهة نظركِ في أن تكوني صديقة لرجلٍ متزوج ؟
س5: لما أغلبنا مُقيدون بالألم لا بالأمل وما الحل الذي بإمكانكِ أن تُقنعينني بهِ بالوقوفِ والثبات وأنا على حافة السقوط ؟
س6: يُقال بأن الكتابةَ تولدُ من رحمِ الوجع ؟ ف من أين تولدُ كتاباتُكِ ؟ وهل تعني بِها شعوراً صادِقاً أم هي مُجرد مُتنفس لكِ ولو خُيرَ لكِ الجلوس على طاولة مع أحد الكُتاب العمالقة ف من ستختاري ولماذا ؟
س7: ما هو الحق الحقيقي الذي تشعُر المرأة بإنهُ مسلوبٌ مِنها ولم ينصِفَها المُجتمع بهِ حتى هذهِ اللحظة ؟ ثُم ماذا ينقُص فيوليت ؟
س8: هي لم تتزوج ستضلُ عانِساً وممكن أن يكون بِها عيب !! مضى على زواجِهم خمس سنين ولم ينجبوا لغاية الأن !! قبل ماجان عندة فلس ياكل لكَمة وهسة صاعد بجارجر !! شوف هذا خابص روحه صلاة وعبادة وزيارة أئمة وبالاخير كلنا بالنار !! و و و كثير من الأمور التي نسمعها من بعض البشر ..برأيكِ متى يكُف البشر عن هذه العادة السيئة وهل لهُم الحق في إبداء رأيهم والحديث بهكذا طريقة عن هذه الأمور التي ذكرتُها أعلاه ؟
س9: وجهي سؤالاً لي ؟
أتمنى أني لم أُثقِل عليكِ بأسالتي فاضلتي..
وأتمنى أن تنالَ إستحسانكِ والجميع..
تقديري والورد
يوسف
وردٌ وهناء
ودعوةً بأن يُسعِدَ الله قلوبَكُم
أيُها الأوفياء
ها وقد عُدنا من جديد
إلى هذا المكان الدافئ
بأرواح مُريديه
يحدُوني الشوق
لهذا القسم الذي كثيراً من الحُبِ أكنُ إليه
وبعد..
نقاش على طاولة الفخامة
هذهِ الفكرة التي ماكان بالإمكان أن ترى النور لولا تشجيعَكم ودعمكُم كافة إدارةً وأعضاءَ كِرام..
بعد أن أتممنا أربع حلقات نعودُ اليوم مجدداً لإكمال ما بدأنا به مع حلقة جديدة من سلسلتنا النقاشية مع ضيفة رسمت لنا بحروفِها طريقاً لا يضلهُ حتى الأعمى..
عُرِفت بهدوئِها..برقتِها..بحضورها الذي يُبهِجُ القلب ويسرُ الناظر..
صديقة ليس عنواناً فقط
بل محتواً وعُمقاً لا مثيلَ لهُ ابداً..
ثُمَ كيفَ للجمال أن يكتملَ دون البنفسج..
إنها زهرة البنفسج
وبإبتسامة أقولُ إسمُها "فيوليت"
أهلا ومرحباً بكِ صديقتي العزيزة معنا في طاولتنا النقاشية وأنا مسرور جداً بوجودكِ عزيزتي..
أخبريني كيف كانَ يومكِ؟ وهل تتابعي مُباريات كأس العالم؟ وكيفَ تكونت علاقتكِ مع البنفسج؟
ولنبدأ
س1: "على ضفاف شط العرب ترقد آهاتي" "أهوى جنوبي الطيّب" يقولون ومن الحب ما قتل وأنا أقول ومن الجنوب ما قتل ..بإبتسامة ماذا تعني لكِ البصرة وماتغيرَ بين الأمسِ واليومِ بِها ؟
س2 :ذات يوم ليس ببعيد كنت في موعد لقاء مع أحد الأصدقاء فكان المكان في أحد المقاهي بمنطقة المنصور الحبيبة ..كان معه شخص خريج هندسة منذ ما يقارب ال 10 سنوات وهو عاطل عن العمل الحكومي ويعمل حالياً في تجارة المواد الغذائية..وتبادر بذهني الأن سؤال..ما فائدة الدراسة والتخصص العلمي في بلد الشهادة فيه لاقيمة لها أبداً ؟
س3: أيهُما أصدق وأعمق برأيكِ عشقُ الرجل للمرأة أم عشق المرأة للرجُل ؟ وماذا تُريد فيوليت من الرجُل ؟ ومتى ينفُر البنفسج منه ؟
س4: يا صديقي إن شعرت بالوجع وبكيت يوماً ، فلا تنسى نصيبي مما يؤلمك . ليس عدلاً أن نفرح سوياً وتتألم أنت بمُفردك "لأحدهم" ..ماذا تعني لكِ الصداقة وأيهُما تُفضلي صداقة الرجُل أم المرأة ولماذا ثُم ماهي وجهة نظركِ في أن تكوني صديقة لرجلٍ متزوج ؟
س5: لما أغلبنا مُقيدون بالألم لا بالأمل وما الحل الذي بإمكانكِ أن تُقنعينني بهِ بالوقوفِ والثبات وأنا على حافة السقوط ؟
س6: يُقال بأن الكتابةَ تولدُ من رحمِ الوجع ؟ ف من أين تولدُ كتاباتُكِ ؟ وهل تعني بِها شعوراً صادِقاً أم هي مُجرد مُتنفس لكِ ولو خُيرَ لكِ الجلوس على طاولة مع أحد الكُتاب العمالقة ف من ستختاري ولماذا ؟
س7: ما هو الحق الحقيقي الذي تشعُر المرأة بإنهُ مسلوبٌ مِنها ولم ينصِفَها المُجتمع بهِ حتى هذهِ اللحظة ؟ ثُم ماذا ينقُص فيوليت ؟
س8: هي لم تتزوج ستضلُ عانِساً وممكن أن يكون بِها عيب !! مضى على زواجِهم خمس سنين ولم ينجبوا لغاية الأن !! قبل ماجان عندة فلس ياكل لكَمة وهسة صاعد بجارجر !! شوف هذا خابص روحه صلاة وعبادة وزيارة أئمة وبالاخير كلنا بالنار !! و و و كثير من الأمور التي نسمعها من بعض البشر ..برأيكِ متى يكُف البشر عن هذه العادة السيئة وهل لهُم الحق في إبداء رأيهم والحديث بهكذا طريقة عن هذه الأمور التي ذكرتُها أعلاه ؟
س9: وجهي سؤالاً لي ؟
أتمنى أني لم أُثقِل عليكِ بأسالتي فاضلتي..
وأتمنى أن تنالَ إستحسانكِ والجميع..
تقديري والورد
يوسف