رحلة الماضي
:: كبار الشخصيات : :
مساءكم مسك احبتي فخامة العراق..
كنت أتصفح أحدى المنتديات ولفتني عنوان (هجرتها لأنها أحبتني)
صابني الفضول لأعرف ماوراء هذا العنوان من كلام..
وبعدما قريته..وجدته لأحد الأعضاء تجربه حقيقيه مرَ بها
وأراد كتابتها ونشرها للأستفاده منها بقيت الاعضاء
كان الموضوع كالتالي::
هَجَرتُها .. لأنّها أحبتني
..
أحبتني بزيادة
..
فوق العادة
..
نعم أحببتها أنا كما يُحب الآخرون كالعادة
..
وهي؟!!!
أيضاً أحبتني
لكن ..
لدرجة الجنون ياسادة
..
أستيقظُ صباحاً .. فأجد منها رسالة حُب
..
وإن لم أرد "تزعل" ..
فترسل الأخرى لكن ..
الأخرى فيها نوع من "الرزالة"
..
ينفذ رصيدي ورصيدها .. وينفذ معه صبري
بحكايا كل يوم
وكل ليلة
نفسها
..
أحياناً تنساني .. نعم
..
ساعة فقط .. من الـ24 ساعة
..
تغار كثيراً .. وأحياناً تصل غيرتها لدرجة الشك ..
..
الويل لي إن وجدت هاتفي مشغولاً ..
..
حينها لا تنفع الاعذار .. كأن في هاتفي رقمها فقط ..
تسأل ، وأجيب
لكن تبقى غير مقتنعة بالإجابة
..
حاولتُ مراراً أن ألمح لها ..
لكن لم تنفع تلميحاتي البتة ..
فسألتها صراحةً : أليس لديكِ في الكونِ غيري؟
قالت : في كوني أنا ، لا!
سألتها : ألا تنشغلين بشيء أبداً
قالت : سواك ، لا!
عشتُ معها أيام .. كانت كالسجن
تم عزلي فيها عن الناس!
فـ بدون سابق إنذار
هجرتُها
وغيرتُ رقمي
ولم أعد أمشي في ذاك الطريق!
..
صرتُ أؤمن بشدة أنَّ
(كل شيءٍ زادَ عن حده ، انقلب ضده)
..
.
عجبا له لم اجد مسمى لهكذا نوع من العلاقه
أن كنت تريد أن تعيش قصة حب فكيف تريدها ..حقاً عجباً له
لن أطرح رأيي سأنتضر ردودكم وأرى ...
الى ذاك الوقت لكم مني الف سلام..أرجو التفاعل
كنت أتصفح أحدى المنتديات ولفتني عنوان (هجرتها لأنها أحبتني)
صابني الفضول لأعرف ماوراء هذا العنوان من كلام..
وبعدما قريته..وجدته لأحد الأعضاء تجربه حقيقيه مرَ بها
وأراد كتابتها ونشرها للأستفاده منها بقيت الاعضاء
كان الموضوع كالتالي::
هَجَرتُها .. لأنّها أحبتني
..
أحبتني بزيادة
..
فوق العادة
..
نعم أحببتها أنا كما يُحب الآخرون كالعادة
..
وهي؟!!!
أيضاً أحبتني
لكن ..
لدرجة الجنون ياسادة
..
أستيقظُ صباحاً .. فأجد منها رسالة حُب
..
وإن لم أرد "تزعل" ..
فترسل الأخرى لكن ..
الأخرى فيها نوع من "الرزالة"
..
ينفذ رصيدي ورصيدها .. وينفذ معه صبري
بحكايا كل يوم
وكل ليلة
نفسها
..
أحياناً تنساني .. نعم
..
ساعة فقط .. من الـ24 ساعة
..
تغار كثيراً .. وأحياناً تصل غيرتها لدرجة الشك ..
..
الويل لي إن وجدت هاتفي مشغولاً ..
..
حينها لا تنفع الاعذار .. كأن في هاتفي رقمها فقط ..
تسأل ، وأجيب
لكن تبقى غير مقتنعة بالإجابة
..
حاولتُ مراراً أن ألمح لها ..
لكن لم تنفع تلميحاتي البتة ..
فسألتها صراحةً : أليس لديكِ في الكونِ غيري؟
قالت : في كوني أنا ، لا!
سألتها : ألا تنشغلين بشيء أبداً
قالت : سواك ، لا!
عشتُ معها أيام .. كانت كالسجن
تم عزلي فيها عن الناس!
فـ بدون سابق إنذار
هجرتُها
وغيرتُ رقمي
ولم أعد أمشي في ذاك الطريق!
..
صرتُ أؤمن بشدة أنَّ
(كل شيءٍ زادَ عن حده ، انقلب ضده)
..
.
عجبا له لم اجد مسمى لهكذا نوع من العلاقه
أن كنت تريد أن تعيش قصة حب فكيف تريدها ..حقاً عجباً له
لن أطرح رأيي سأنتضر ردودكم وأرى ...
الى ذاك الوقت لكم مني الف سلام..أرجو التفاعل