حتى و إن أمددنا إليهم
كل أواصر المحبة
وأسباب الحياة.. ستبقى أياديهم مغلولة
ونحن نستجديهم إمدادنا
أطواق النجاة !
،
، لا نجاة حتى اطواقهم فخاخ الى برمودا الغرق...
لبس القلب نبض الغصة
قبل ان يكتب له الفرح بالف تنهيدة
ولازال طفل العمر يمشي حبوا
على طريق حزنه..
،
، متى يكفكف القلب دموعه ويتوارى الحزن من امام انضارنا ؟
هكذا هي الحياة
كتبت لنا بلا حياة
بعدما كان جلدها لعظمنا ممات
امنيات في جوف سبات
وجروح تغلفها اضلع الذات
نمشي بلا خطوة
ونكتب للسطور هفوة وما بين الحقيقة وتلك الشقوق
مسافة تنتظر حلول الميقات...
من اخترع الكتابة بالحبرِ
كان يعرف أن الفكرة لا تموت ..! ،
،
لا اريد ان اتذكر
ذلك الموقف...
وكم ليل على بابك اسهر حنين يقتل
شوق على اللسان يرتل
كلما حاولت نطقه
قال... اصبر
دمع على بابك تركته
كلما شهقت اهاته...اسكر كم وكم وكم
لحظات خيبة لا تنسى
مأذن الروح لاجلها
نادت...الله اكبر.....
،
بدأت حكايتي معك بفكرة حب دافئة ،
لا أعرف كيف ســ ينتهى بي المطاف مع آنثى غريبة، في منفى بارد لا أعرفه.
وكم حذرتك ان لا تطرقي هذه الموضع أمامي ولكن لاجدوى
ألمي وصل حده
لم تعد المُسكنات تُجيد نفعاً ،
فهذه المرة الصداع في قلبي.
كنتُ أراهن الليل كل يوم،
بأن ثمة شمس ستسطع في الصباح الباكر. و أخسر! فــ تبين اغلب افراحنا لا تثير امن المطارات، لأنها بلا وزن.
،،
،
نحنُ نكون أصدق ما يمكن حين نكون صامتين.
لــ تكتفي بالصمت والعزلة التامة يا آلتان .. الصمت منجاة
ربما
سأنام لأن اليقظة مجهولٌ مخيف..
، آنتهى