إيش رأيكم في قصيدتي من سنه ٢٠٢٢ وانا عم اكتبها ،
إذ طارت الامانه … ذهبت ارقص بالخيانه
ولكن ان شاءت لكانت بقيت…. بعد مانتهى فرصها وصارت تائهه
ولولا الكرامه لبقيت عند رجلها …. طائح هناك والحزن يعم على جسمي بغزاره
وأستطيع إرجاعها ولكن لفظت بكلمات تجرح المشاعر …. كسرت قلبي وطموح واحاسيسي
ولكن بعد اليوم ليس لدي حيله … بعد ما فعلت معي و حطمت أحلامي وتخيلاتي
وان سأت حالتي بقيت انباح للصباحي … ولو كانت تسمعني وكانت حنت لي
ولكن ليس لديها اي حنيه في قلبها …. وذهبت إلى زوايه الغرفه ابكي بحرقه
ورائتني اختي اشنق عمري بحبل أحلامي .. .. سحبتني بقوه وعينها تغرق بالدموع
طحت على حظنها اشاهق وهي تبكي على حالتي …. وذكرتني بان الحياه لم تقف مع شخص
ورائتني امي في حظن اختي كاني في فراش الموت …. وكنت اردد في كلماتي سوف اموت يا امي
وبعد ساعات من الألم والصراخ شعرت بيد يلمسي شعري … فزيت من مكاني وانفكت من الذي ايستقظني
وبعد المعانه والانتظار والصبر … امي استيقظتي من نومي وقالت لي كلمات لا أنساها
لماذا تصرخ ؟ لماذا تبكي ؟ لماذا تنادي أخت وانتِ نائم …. حينما صحصحت وركزت
وكانت الصدمة بان طلع كل شي في هذا السرير … حلم وصرخت اكثر بالصدمة الذي أخذتها
أخذت بعض دقايق وساعات أفكر بالي صار لي ….. وقمت من سريري ومقدر ارفع رجلي من مكانها
وكانت نهايته حزينه ومؤلمه وجربت فيها جميع الألم … ولكن احمد ربي انه حلم ولا أعاني هذي المعاناه