قال لوكا يوفيتش نجم فريق نادي ريال مدريد الإسباني الجديد أن لديه أهداف كبيرة يريد أن يحققها مع النادي الملكي عقب انضمامه رسمياً إلى صفوفهم خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية.
وأبرم نادي العاصمة الإسبانية صفقة مهمة في مركز المهاجم الصريح هذا الصيف، بانتداب النجم الدولي الصربي من إينتراخت فرانكفورت الألماني، ضمن خطة المدير الفني الفرنسي زين الدين زيدان لإعادة بناء اللوس بلانكوس، بعد ضياع كل الألقاب الموسم الماضي والخروج بموسم صفري !.
اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً كشف أن مثله الأعلى عندما كان طفلاً هو رونالدو “الأصلي”، يقصد رونالدو نازاريو دا ليما، الظاهرة البرازيلية، وأضاف “منذ أن كنت صغيراً، كنت أنظر إلى أهداف رونالدو الأصلي في الأفلام التي كانت لدي عن كأس العالم، وبعد ذلك قلدته في منزلي”، كما كان يوفيتش “منبهراً بروجيه ميلا في كأس العالم 1990”.
وعن انضمامه إلى الريال، قال “الأشياء حدثت لي بسرعة جداً. منذ بضع سنوات، كنت فقط أحلم باللعب لريد ستار. اللعب في نصف نهائي الدوري الأوروبي، اللعب في كأس العالم والوصول إلى ريال مدريد هي أمور لا تُصدق”.
وأسرد “ولكن أعتقد أن الشيء الأكثر أهمية بالنسبة للمهاجم هو الثقة. لم أشك أبداً في شجاعتي. أشعر أن لدي ميزة خلقت بها، ولن أتردد أبداً. لقد جئت من قرية في صربيا بها 105 بيتاً، مكان ربما لم تسمع به من قبل. ما هو الفصل التالي من القصة؟ ماذا سوف أحقق؟ ما هي النهاية؟ لا أعرف، ولكن لدي أحلام كبيرة للغاية”.
وأبرم نادي العاصمة الإسبانية صفقة مهمة في مركز المهاجم الصريح هذا الصيف، بانتداب النجم الدولي الصربي من إينتراخت فرانكفورت الألماني، ضمن خطة المدير الفني الفرنسي زين الدين زيدان لإعادة بناء اللوس بلانكوس، بعد ضياع كل الألقاب الموسم الماضي والخروج بموسم صفري !.
اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً كشف أن مثله الأعلى عندما كان طفلاً هو رونالدو “الأصلي”، يقصد رونالدو نازاريو دا ليما، الظاهرة البرازيلية، وأضاف “منذ أن كنت صغيراً، كنت أنظر إلى أهداف رونالدو الأصلي في الأفلام التي كانت لدي عن كأس العالم، وبعد ذلك قلدته في منزلي”، كما كان يوفيتش “منبهراً بروجيه ميلا في كأس العالم 1990”.
وعن انضمامه إلى الريال، قال “الأشياء حدثت لي بسرعة جداً. منذ بضع سنوات، كنت فقط أحلم باللعب لريد ستار. اللعب في نصف نهائي الدوري الأوروبي، اللعب في كأس العالم والوصول إلى ريال مدريد هي أمور لا تُصدق”.
وأسرد “ولكن أعتقد أن الشيء الأكثر أهمية بالنسبة للمهاجم هو الثقة. لم أشك أبداً في شجاعتي. أشعر أن لدي ميزة خلقت بها، ولن أتردد أبداً. لقد جئت من قرية في صربيا بها 105 بيتاً، مكان ربما لم تسمع به من قبل. ما هو الفصل التالي من القصة؟ ماذا سوف أحقق؟ ما هي النهاية؟ لا أعرف، ولكن لدي أحلام كبيرة للغاية”.
