أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

"يومياتي تحت ظل الغيم ☁️"

الغيم

الغيم .. حكاية تكتبها السماء
وسام المحبه يمنح للاعضاء الجدد والمتفاعلين الجدد
إنضم
19 مايو 2025
المشاركات
852
مستوى التفاعل
1,601
النقاط
93
من كرسي الاعتراف
خاطرة قصيرة عن عناق الغيم للسماء:

الغيم يمد ذراعيه للسماء، كأن قلبه يهمس للورد : احتضني حلمي، واهدئي لعابر الطريق، فكل قطرة مطر تحمل سرًّا من حنيني
 

الغيم

الغيم .. حكاية تكتبها السماء
وسام المحبه يمنح للاعضاء الجدد والمتفاعلين الجدد
إنضم
19 مايو 2025
المشاركات
852
مستوى التفاعل
1,601
النقاط
93
هل وجدت من يستحق أن أبوح له بصمتي؟
– ليس بسهولة الصمت شيء عميق ومحمّل بالكثير من الأحاسيس، لا أشاركه إلا مع من أشعر بأنه يقدّر عمق ما في قلبي.


هل يستحق ذلك؟
– نعم، إذا كان قادرًا على الاستماع بلا حكم، وفهمي بدون أن أحتاج للكلام، فهذا وحده يستحق.


هل وجدته أم لا؟
– حتى الآن، قليلون من يستحقون هذا المستوى من الثقة، لكن أحيانًا، مجرد وجود شخص يفهمني من دون كلام، يكفي ليشعرني بالأمان والراحة.


هل وجدت من يفهمك من دون أن تبوح أو تتكلم؟
– نعم، قليلون جدًا، لكن وجودهم يثبت لي أن الصمت أحيانًا أبلغ من أي كلام، وأن بعض الروابط تتجاوز الكلمات.
 

الغيم

الغيم .. حكاية تكتبها السماء
وسام المحبه يمنح للاعضاء الجدد والمتفاعلين الجدد
إنضم
19 مايو 2025
المشاركات
852
مستوى التفاعل
1,601
النقاط
93

الذين يشاهدون الموضوع الآن 6 ( الاعضاء: 1, الزوار: 5 )​

 

الغيم

الغيم .. حكاية تكتبها السماء
وسام المحبه يمنح للاعضاء الجدد والمتفاعلين الجدد
إنضم
19 مايو 2025
المشاركات
852
مستوى التفاعل
1,601
النقاط
93
الغيمُ سيِّدُ الرحيل، عابرٌ لا يُقيم، يحمل سرَّ الماء ويمضي.

هو وعدٌ مؤجَّل بالخصب، وهو ظلٌّ يرحم الأرض حين تكلُّها الشمس.
فيه خفّة العابر وثِقل المعنى، يجمع بين بياض الحلم وغموض الغياب
 

الغيم

الغيم .. حكاية تكتبها السماء
وسام المحبه يمنح للاعضاء الجدد والمتفاعلين الجدد
إنضم
19 مايو 2025
المشاركات
852
مستوى التفاعل
1,601
النقاط
93
صمتُ الغيم يشبه صلاةً معلَّقة بين الأرض والسماء،
لا صوت له، ومع ذلك يفيض وعدًا بالمطر.
كأنَّه يُخفي في سكونه أنينَ الأنهار قبل ولادتها،
ويُعلّمنا أن أعظم الرسائل قد تصل بلا ضجيج
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 3 ( الاعضاء: 0, الزوار: 3 )