يومياتي تحت ظل الغيم..
حكايات دافئة تنسجها السماء بلونها الرمادي، وصوت الرذاذ يرافق نبض قلبي.
كل لحظة تمرّ تحت هذا الطقس تحمل شيئاً من الهدوء، من التأمل، من الحنين.
تحت الغيم، يبدو كل شيء مختلفًا.. أعمق، أصدق، وأكثر قربًا للنفس.
أكتب كلماتي وكأن الغيم يقرأني، وكأن البرد يحتضن أفكاري، وكأن الزمن قرر أن يتمهّل قليلاً لأتنفس الحياة بهدوء.