"مُمتنّـة للأشخـاص الصّادقيـن في حياتـي، لِـ من يمتلڪون وجهًـا واحـداً جميـلاً وشاحبًـا ومُتعبًـا، لِـ من لم يخلّفـوا أثـر جـرح أو حـزن في مِـن حولهـم مهمـا بدو مُنهڪين، لِـ من يقـدّرون اللحظـات وتعنـي لهم الذڪريات، مُمتنـة لِـ من ڪانوا بِقـدر الثّقـة، لِـ من منحونـي شعـور الخفّـة والطيـران دون توجّـس الوقـوع".


