تلك هي الحكاية
مسافات الشوق تكبر
ترتدي ثوب الوجع
الحزن يقبع في الزوايا
والشروخ تعكسها المرايا
غريبة هي الدنيا
وكأننا أضحينا من الزمن القديم
نتلوى
ونتمرمر ،،
لم يستطع وجهي أبدًا أن يعبر عما يجري في دواخلي
كان دومًا يظهر عكس ما أحمل واكن!
كان وجهي يضحك بلا هوادة ، حتى عندما أكون مكتئب!
تبًا، ان إكتئابي دومًا يكون بشكل ناعم وأليف!
لدرجة لو فكّر أحدهم بالإنتحار وأستشارني، لقلتُ له، أكتب قصيدة عن الأمل وأقفز فورًا!