عرفت للتو ..
إن بمقدوركِ مضغ علكةٍ
و السّير بإستهتار بين جمع حاشد من الشعراء و المذءوبيّن و آكليّ لحوم البشر ،
أهكذا إذاً صممكِ الله ؟
بحيث لا يمكن لأي شيء أن يوقفكِ ؟
أهكذا خلقكِ !
شهيةً و بعيدةً ؟
أهكذا حقاً أرادكِ القدير
جميلة بقدر ماتَشائين ؟
دُعاء گالت انو يشبهني هالاقتباس ، سو حيل يعنيلي ♥
ثمة تقييد يبقي الانسان في نطاق الانسانية
( بالنسبة لوحدة تتهستر من القيود تخيلوا شگد كتابة هالجملة صعبة علية )
المهم ، حيث تحميه مرجعيته من الوقوع في شرك الفوضى " حيث يستوي الانسان مع الحيوان "
ليس كل اطلاق .. انعتاق !
وخريفٌ بعيد ،
بعيد كأنك كل الذين أرادوا الصعود ولم يستطيعوا أو انتظروا ،
وأنتَ من شدّة الحزنِ والصمتِ تقطعُ تذكرتين لنفسك تقطعُ حُزنين لأن القطار بلا امرأةٍ أو صديق
ينشأ الانسان عادة في بيئة ذات عقيدة معينة ..
فهو لا يكاد يفتح عينه للحياة حتى يرى أمه وأباه وأهل بيته وأقرانه يقدسون صنماً أو قبراً أو رجلاً من رجال التاريخ ، وينسبون إليه كل فضيلة ..
وعقل الإنسان ينمو في هذا الوضع حتى يصبح كأنه في قالب ، وهو لا يستطيع
أن يفكر إلا في حدود ذلك القالب ..
- علي الوردي .
'
الف مسجد دافئ يبيتُ دون صلاة واكثر من الف مُصلّ يبيتُ دون دفء .. ما اكفره من معبد !
لدى الله ؛ تدفئة انسان اهم من تدفئة مسجد
لدى الله ؛ عيون مغنية أهم من كعبة مصلية ،
لذا تفوه عمر بن عبد العزيز فقهاً لم يصله أي فقيه قط ، فقال ؛ الافواه الجائعة اولىٰ بالمال من بيت الله ..
لكم احب هذا الرجل .. فحين يجوع الناس يكون الخبز عند الله اهم من الله نفسه !