العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
لعقيل العراقي
لم تنشر..
لم تنشر..
مَن مثلُها حين تلفُ بالوردِ شالها
ومشيتها أستحياء برنين حِـجلها
ويلمُ معصمها أساوراً كالصباح
وينبعُ الطيب إذا مال إليه كفها
يسقى المجنون بها كرافدٍ عذب
ويغبطُ نفسه مراراً لانه احبها
خيوطاً سوداء كمشبكٍ تلف بهِ
ما جاد به الرحمن وأزانا بها