فالبداية جعلت محبرتي تنزف رغما عنها.... فبين سطورك اجد اديبة طالما انتظرنا بوحها بوجهها الاخاذ وسطورها الخلابه
استاذتي ليس اعجابا فقط بل متابعا بشغف لتلك الألئ التي ستنثريها في مدونتك
دعيني اتابع بصمت بعد بعثرة كتبتها هنا من قلمي الفقير
وفقك الله والجميع لاداء رسالتنا الادبيه