ممتنة للطفك وكرمك استاذي ...
دام حضورك أيها الوسيم.عاشت الأيادي وسلمت
غاليتي ...دائما حين أقرأ قصصك، تأخذني إلى عالمٍ لا يشبه هذا الواقع، عالمٍ تتحدث فيه التفاصيل بلغة مختلفة، وتمضي فيه الأحاسيس على مهل، وكأن الحروف تنبض بالحياة وتهمس بما لا يُقال... عالم أشعر فيه أنني أعيش بين السطور، لا أقرأها فقط.
سلمت يداك
بانتظار الجديد والإبداع منك... فحضورك دائماً يحمل لنا دهشة الحرف، وعبق الذائقة الرفيعة، كعادتك تُزينين المساحات بما تكتبين
فاستمري في تألقك .. فالقصة بين يديك تولد نابضة بالجمال.
الجميل هاهنا ،نبضك ،وهسيس خطوتك بين مشاعر البطلةأن المرأة لا تُصدم برجلٍ خذلها،
بل بطفلٍ تخفّى في ملامحه
حقا ... هذا مكنون الرجل وسر،خشوعه
لحنية كون المرأة
جميل جدا هذا القلم
و الأجمل هي تلك المعاني الثرية
والعنوان الجذاب
اخذني إلى هنا حيث حديقة القلم
سلم النبض أيتها الجوري
امتناني وشكري لهذا الحضور الالقإبداع تميز جهد كبير يستحق الشكر والثناء
عاشت الأيادي
الروعة تواجدك استاذي دام الحضور والنبض.
دام حضورك وترافة ردككلُّ عِطرٍ ينكسرُ في الذاكرة
يُوقظُ حكايةً كانت نائمةً بين سطور القلب والروح
تسلم ايدك جوري
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.