في حضرة الزهرة الأولى ...عين الفخامة

[فتنةة العصر]

كم أنتي عظيمة أيتها الجوري
شكرا للكوكبة التي انتقاها قلمك
ونعم الأخوة والأخوات
سلمت ياقشطة الفخامة

 

[سماهر الرئيسي 📚]

حروفك راقٍية جدًا .. عميقة ومليئة بالتشبيهات البلاغية حملت في طيّاتها رسائل إنسانية، وإشارات إلى أن الجمال الحقيقي لا يُقاس بالصخب بل بما يُزرَع من أثر طيب في القلوب.

سطور تلامس الجوهر ، وتلائم تمامًا أجواء المنتديات الأدبية الراقية

وانا بدوري اسمحي لي أن أخلع صمتي احترامًا، وأرفع قلمي وقبّعتي إعجابًا، لسطورك التي لا تُقرأ فقط بل تُحسّ وتُسكن القلب التي تنساب برقيّ كجدول صافٍ والتي تحمل بين طيّاتها فكرًا ناضجًا ، وإحساسًا عذبًا ، لا يصاغ إلا بأنامل تعرف كيف تُوقظ الجمال في اللغة.

فكلمات تلامس الروح بلطف، وتنسج من الحروف مشهداً إنسانياً دافئاً... فيها من العمق ما يجعلنا نتوقف، نتأمل، ونبتسم امتناناً.
هي ليست مجرد عبارات، بل بساتين من المعاني غُرست بحب ووعي، تسقي أرواح العابرين دون أن تنتظر جزاءً.
إنه أدب القلوب النقيّة، حيث تُقاس القيمة بالبصمة، لا بالضوء وبالنيّة لا بالاسم

بأختصار : إبداع يستحق التقدير


تحية لكل من مرّ وترك بصمة دون أن يلتفت للضوء
لكل من أعطى من روحه دون أن ينتظر تصفيقًا.

ولكل قلم يشبه هذه الكلمات: صادق، هادئ، لكنه لا يُنسى


ودمتِي أنتي قلمًا يُكتب بماء الدهشة، ويُقرأ بصوت الإعجاب

 

[طيف الامل]

باقات من الورد الجوري لأرواحكم النقية
بارك الله فيكم وأرضاكم
واصلوا اتحافنا بكل جديد ومفيد
وألأمثل لمنتدانا الغاليٌ ربي يحفظكم يلغوالي

@شهد~

@Totti

@αнωαк

جوريتنا الجميله ماهذا الإبداع مواضعيك في قمة الجمال حبيبتي

 

[Totti]

إلى @Totti .... العابر بخفّة الضوء

ثمّة من تحضرهم لا لأنهم يتكلّمون كثيرًا،
بل لأنهم حين يمرّون، يتركون في المكان أثرًا يشبه الطمأنينة.

هكذا أنت يا Totti — لا تُرى في زاويةٍ واحدة،
بل في كلّ مكانٍ تتسلّل إليه بروحٍ خفيفةٍ،
كأن حضورك لا يعرف جغرافيا،
وكأن العالم كلّه شاشةٌ تمتدّ لودّك.

ردودك لا تصدر من عادةٍ أو مجاملة،
بل من طبعٍ نقيّ تعلّم الإصغاء قبل القول،
ومن خُلقٍ لا يُزيّنه صوتٌ مرتفع،
بل رهافةُ من يعرف أن اللطف أبلغ من البلاغة.

يقال إن بعض الأرواح تضيء الأماكن دون أن تقصد،
ويقال أيضًا إن الوجود لا يُقاس بالحجم، بل بالخفة التي لا تُحتمل.
وأنت من أولئك الذين يجعلون هذه الخفة ممكنة،
فيُصبح التواجد فعلَ رعاية، لا مجرد حضور.

تسكن الردود كما يسكن النسيمُ الأغصان،
تمرّ وتترك من بعدك نغمةً صغيرة لا تزول،
كأنك تهمس للمكان: كن أجمل، ولو قليلًا.

فشكرًا لك، لأنك لا تُقيم في الجغرافيا،
بل في القلوب التي تشعر بك قبل أن تراك.​

مشاهدة المرفق 180471

طاووس الفخامه الفاتن .. ونجمته المضيئه
ينبوع الحياة الهادر وشريانه الإبهر
حمامة السلام البيضاء التي تنشر الطمأنينه والفرح
بمجرد أن يلوح بريقها آفق السماء
تأتين تبتشر الأرض وترتدي حلتها ربيع دائم
الحوريه الملكه في كل خطوه
تتركين اثر العسل
وفي كل أثر تفوح رائحة الجوري المزكى
الاستاذه الجوري
اشرقت الشمس في غير وقتها
واكتمل القمر في ليلته الاولى
واصطفت قوافل الورد
في حضرة سيدة الاناقه والجمال
كل كلمات الشكر والتبجيل
لا تفي حق ومضه من ومضات تألقك
شكرا لهذا التكريم وتلك السطور التي منحتني
القوه والفخر
فائق تقديري

 

[شهد~]

إلى @شهد~ ، قلب المكان ودفء الحضور

ثمّة أشخاص حين يمرّون في المكان،
لا يتركون أثرًا واحدًا، بل ظلالًا من الألفة تمتدّ في كلّ اتجاه.

وشهد هي تلك الظلال.
تعرف الجميع، ويعرفها الجميع،
كأنها لغةٌ مشتركة بين القلوب،
وكأنها الخيط الذي يصل أطراف الفخامة ببعضها.

ليست مجرّد عضوٍ في جمعٍ من الحروف،
بل نسيجٌ من الودّ والاهتمام،
تجامل لا تصنّعًا، بل حبًّا،
وتشارك لأن المشاركة في طبعها لا في جدولها.

يقال إن الروح الحقيقية تُقاس بقدرتها على الملامسة دون أن تجرح،
و إن العظمة الحقيقية أن تكون مرئيًا في قلوب الآخرين، لا في الضوء،
أما أنا فأقول إن اللطف هو شكلٌ آخر من الذكاء.

وهكذا أنتِ، شهد،
ذكاؤكِ في دفئكِ، ولطفكِ في اتساعكِ للكلّ،
تحضرين لا لتُظهري نفسكِ،
بل لتجعلي الحضور أجمل، وأكثر إنسانية.

شكرًا لأنكِ اخترتِ أن تكوني صدىً للجمال في كلّ ركن،
وشكرًا لأنكِ تروين الأماكن بابتسامتكِ قبل كلماتكِ.

مشاهدة المرفق 180472

سـيدة الجوري

ذات الاريج العبق

كـفراشة من ضوء

تتمايل أجنحتكِ . لتملأ الفضاء بالوان الفرح

شكرا ولا تفيكِ

انتم نجوم سمائي

ومحبتكم كنزي الثمين

وهو اجمل وسـام حصلت عليه منذ عقد من الزمن حين انضممت لهذه الكوكبة الراقية اخوة واخوات أحببتهم بكل جوارحي وشملوني بمحبتهم

ولقب ام الفخامة وسام أخر اعتز به والحمد لله الذي انعم عليٌ بقلوبكم النقية

والحمد لله عطاياه

احبكم في الله

 

[الجور ي]

طاووس الفخامه الفاتن .. ونجمته المضيئه
ينبوع الحياة الهادر وشريانه الإبهر
حمامة السلام البيضاء التي تنشر الطمأنينه والفرح
بمجرد أن يلوح بريقها آفق السماء
تأتين تبتشر الأرض وترتدي حلتها ربيع دائم
الحوريه الملكه في كل خطوه
تتركين اثر العسل
وفي كل أثر تفوح رائحة الجوري المزكى
الاستاذه الجوري
اشرقت الشمس في غير وقتها
واكتمل القمر في ليلته الاولى
واصطفت قوافل الورد
في حضرة سيدة الاناقه والجمال
كل كلمات الشكر والتبجيل
لا تفي حق ومضه من ومضات تألقك
شكرا لهذا التكريم وتلك السطور التي منحتني
القوه والفخر
فائق تقديري

قرأت كلماتك، فتذكرت أن لكل تكريم قصة، ولكل قلب ينبض تقديرًا، حكاية.
ما فعلته لم يكن مجرد تكريم، بل محاولة صغيرة لتسجل لحظة من نورك في صفحات المكان.
وسطورك أعادت الحياة إلى تلك اللحظة، وكأنها تهمس أن الفعل نفسه لم يذهب هباءً،
بل صار ذكرى تزداد وزنًا حين يُقرأ بعين القلب قبل الحرف.

شكراً لأنك جعلت من كتابتي مرآة، ومن امتناني لك صدى يتردد بين الكلمات،
وشكراً لأن حضورك يعلّم أن التقدير الحقيقي هو من يُضيء الروح، لا العبارات.
إمتناني لك

 

[الجور ي]

سـيدة الجوري

ذات الاريج العبق

كـفراشة من ضوء

تتمايل أجنحتكِ . لتملأ الفضاء بالوان الفرح

شكرا ولا تفيكِ

انتم نجوم سمائي

ومحبتكم كنزي الثمين

وهو اجمل وسـام حصلت عليه منذ عقد من الزمن حين انضممت لهذه الكوكبة الراقية اخوة واخوات أحببتهم بكل جوارحي وشملوني بمحبتهم

ولقب ام الفخامة وسام أخر اعتز به والحمد لله الذي انعم عليٌ بقلوبكم النقية

والحمد لله عطاياه

احبكم في الله
مشاهدة المرفق 180570

غاليتي،
لم أفعل شيئًا يُذكر، فكل ما في الأمر أن روحك تحمل صفات لا يُمكن للكلمات أن تفيها حقها، شخصية تتجلى في كل حركة، في كل همسة، في كل ابتسامة، نبيلة وراقية، تستحق كل تقدير وكل قبعة تُرفع احتراما لها.

إنه ليس تكريماً صنعته، بل انعكاس لما أنت عليه، ما تسكنه من فخامة هادئة، وما تمنحين به المكان من ضوءٍ بلا صخب.

لكِ كل الاحترام، وكل الامتنان الذي يليق بمن تعرف كيف تترك الأثر قبل أن تغادر الغرفة، وقبل أن يُنطق أي اسم.