يمنع الرد هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

"في داخلي مئة فرحة، وألفُ حزن، وما لا يُحصى مِن الآمال والحسرات،
وركنٌ صغير فارغ أختبئ فيهِ منهُم جميعاً".

أنطونيو بورشيا.​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

احلام عتيقة اشتعلت والدخان ملأ المكان
فهل تخرج حياةٌ من رماد !!




( كما العنقاء ننفض الرماد و ننطلق )​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

عندما أفكر أحياناً في قضيّتي الحياتية التي لا تعرف أين تمضي،
أجد نفسي كعالمٍ مبنيٍّ وموجّه بالعدم، لا اتجاه أصبو إليه، ولا هدف
أحاول أن أبلغه، تائه فقط، ولا أملك ما أعالج به ما يجب أن يُرمَّمَ
داخلي، كلّي فراغٌ محض، وكأنَّ وجودي على هذه الأرض خطيئة ما،
أو عبء ما. كلّما رنوتُ إلى خرابي الجميل ودماري النّفسي
والجسدي، أجد كلمتي (( الإعراض )) و(( الصبر )) كلمتين ثقيلتين،
وُضعتا بكميات كبيرة أخفّف بهما وطأة الكروب، وأطفئ بهما النيران
التي تنخر وتَحُمُّ جدران ما تبقّى من حفناتٍ ضئيلةٍ من حياتي السّابقة،
ومن ماضيَّ السّائغ بمرارته

،،،
،،
،

روآية : غادرتكِ فلا تذبلي | الكاتبْ هشآمَ فريدَ​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

ايقاظ الذكريات
كرمي حجر في بئر من الأشباح​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

لسنا لأحد إنا لله وإنا إليه راجعون!​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

يتعاملون معك كمقعد إنتظار لا تصدق أنك بالنسبة لهم حقيبة​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

كيف تموت الكلمات؟ عندما نقولها ...
-إذاً هكذا مات ؟
-نعم، تعلق في كلمة "وداعاً"​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

أفتقدكِ ،
مثل شجرة تصعدُ من الجذر ،
تتسلقُ جذعها ، وتتفرقُ بين الأغصان والأوراق ،
ثم تغوصُ إلى العمق ، حيث قلب الثمرة ،
بحثا عن كينونتها ..​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

راقصة الباليه ...

لا تبتعدي كثيرا عن موانئ قلبي
يامن ترسمين لي وطنٍ من الاشتياق​

 

[αʅƚαɳ]

رد: هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

قالت لي : الريح تعصف !
قلت لها: لم تكن سوى زوبعة وتمضي
قالت لي: لنردعها !
قلت لها : دعيها تجز الأشواك وتجدد الأرض وتأخذ الحزن معها ..
قالت لي: ومصيرنا نحن !؟
قلت لها: لنتشبث بشجيرات الزيتون ونزرع أكفنا سنابلا تمنح ثمار الأبدية ..​