جاءت تسألني بعلآمآت العشق
اهوا كاسيل بجوف القلب
ما أجبتُ عليها
ولكن العين تستبصر بالملل
واقول في نفسي علامها هذه الانثى
ممهورة السكب ؟
استمع لهاا بجسد يصطب حر الهطل
وشرياني بداخلي ثلجاً يتعجرف بكترة المطالب
تناشدني بفحيح الحب من فماً كلثغة طفل
أ تحسبيني هادئ الفكري فا افكاري كصهيل أيا لهب
يتخلفني المستهام بمقاعد الهيام في رقعة الدولِ .
وبشرته بالغمز متكئ لآيبرح بالزلزلة والحرب .
عقدت بآلهوى قرآنا لياً بالقلوب بنبرآس العدلِ .
فآمدني بالعرجون والبصم المعظم للسير بالدربِ .
أتعلمين ان قلبي صلب على كرسي الشلل
فعشقكِ يا انثى بلا حراك كالابهر جسد العصب
جعلتيني ادلك جسدي من الشوق يتمنل ولهواكِ
باهض والقلب ذو بسطة بالشغب
جعلتك تسيرين كبوصلتكِ تتبعين طرق السبل
وتتضرعين على يدي لاتستشعرين دوائكِ دنما طب
لتمسكِ جنبي واعانقكِ بشغف دون ملل
واجعل جسدكِ هامد كجثة أكثرة بالخمر
وتنوسدي كمنام الطفل في الشق الايمن
وتتلحفين بالدفئ في غشاوة الايسر
لاأطفئ القبلآت جمركِ بالتكميد
واجعل سحب المطر ترش من قوس الشفاه
والشياطين مسحرات الترف بحوزة العرض والطول .
كلجةٍ بالهوس لتدوي باهتراءتِ الويل والصخب .
تتساءل في صمتك ...
في عريك ... :
هل حان رجوع البحر من مدّه
هناك موجة مازالت تبكي
طفولة تطفو
وطفولة رماها الزّبد
من بقايا أخشاب غاضبة...
لن أعدّ الجنائز،
بل سأظلّ هنا
لن أفكّر في الغربان التي اكتسحتني
بل سأفتح نافذة جديدة ،
لأطفال يحلمون بالشّمس .
“The egoless child is still calmly sitting inside each of us. Buried in layers over layers of lies, egos, and personas. Happy nonetheless. Waiting to be found. ”
" لا يزال الطفل الغير أناني يجلس بهدوء داخل كل واحد منا.
دُفِن في طبقات فوق طبقات من الأكاذيب ، الغرور ، والشخصيات.
رغم ذلك هو سعيد , في انتظار العثور عليها "