"هل تغيّرت قيمنا الاجتماعية… أم أن الظروف غيّرتنا؟"

[الغيم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
تحية طيبة لكل أعضاء منتدانا الكرام،
أشارككم اليوم موضوعًا اجتماعيًا حساسًا وواقعيًا يمسّ حياتنا اليومية وعلاقاتنا بالناس من حولنا.
أتمنى أن ينال إعجابكم ويثير تفاعلكم وآرائكم الصادقة.

في السنوات الأخيرة، مرّ العراق بتحولات كبيرة:
من الحروب، إلى النزوح، ثم الأزمات الاقتصادية، وصولًا إلى انفجار مواقع التواصل الاجتماعي.
وبين جيل الأمس واليوم، بدأت تُطرح تساؤلات:

​

• هل تغيّرت أخلاق الناس وقيمهم فعلاً؟​
• أين اختفى الحياء، والرحمة، والتراحم بين الجيران والأهل؟​
• هل العيب صار قديم؟ وهل "التطور" يعني ترك العادات؟​

البعض يرى أن الناس لم تتغيّر، بل الظروف هي التي دفعتهم إلى التحول…
لكن هل هذا مبرر كافٍ لتبرير الانفلات الاجتماعي، وغياب الاحترام، وازدياد الطلاق، وقلة الصبر؟ الغيم​

 

[الغيم]

؟

 

[غزل..ᥫ᭡]

-

@الفصول الأربعة

 

[الغيم]

-

@الفصول الأربعة

نسمعك ست غزل دعينا نشاهد رائيك

 

[الغيم]

تمام هذا الايام غزل تشارك بالفريسة فقط والأفضل تشارك في اماكن التي اعتذنا عليها لها بصمة في باقي المواضيع الأدبية والمدونات

 

[سامح]

لي عودة للمشاركة كوني بالعمل
مواضيع الحوار احبها هي تكشف
عن مدى معرفتك بالمجتمع والتعامل وقضايا الامور
احسنت لطرح الموضوع

حجز مقعد

 

[رمااد اانسان]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم جزيل الشكر على الاختيار الموفق لهذا الموضوع المهم للمناقشة وبيان وجهات النظر من قبل افراد متنوعة من المجتمع العراقي والعربي من كلا الجنسين
اخي مجتمعنا مجتمع شرقي تطغى علية العادات العربية المستوحات من الدين الإسلامي ومن موروث العرب والتي ترتكز على ثوابت من الصعب تجاوزها الحياء وكلمة عيب وهذا التصرف مخالف للدين والتقاليد هذا يجلب لنا نقد واحراج وماذا نقول للناس وهذا مو ثوبنه ومن هذه العبارات التي لايمكن تجاهلها او تسويفها ٠
ومن ضمن هذه الثوابت اللبس والحشمة فيه الاحتكاك والعلاقات والتقارب تكون بالحد الذي يسمح به الشرع والتقاليد العربية الموروثه وحجه التقدم والتطور والديمقراطية لاتبرر عقوق الوالدين ولاتبرر قطع صلة الرحم وحقوق الجار والعطف على كبير السن والمحتاج والمريض والتسامح والصفح بين الناس او التبرج في اللبس والاغراء وخروج النساء مع الرجال الغرباء بحرية والظهور في مقاطع البثوث بطريقة غير منضبطة
اما التقدم من ناحية أمر الحياة الأخرى يجب التعامل معها بحذر مثل استعمال الانترنيت والموبايل والاختلاط في المدارس والكليات ومعاهد التدريس وفي مجالات العمل المشتركة وهذه الامور يقع الحزء الأكبر من المسؤولية على أولياء الأمور ورجال الدين والوجهاء في المجتمع لغرض التوعية والتحذير من مخاطر الانجرار خلف حجج واهية بأن العالم تطور والحياة تغيرت والانفتاح والحرية تحسب ثقافة وبعد هذا التثقيف المستهدف يقع ألناس في أمور وأخطاء لاتحمد عقباها ويصعب علاجها
تحياااتي وتقديري

 

[الفصول الأربعة]

حتما لي عودة
للمشاركة بهذا الموضوع المميز
و القيم بحق ..

يثبت الموضوع
لجمال لطرح ..