نسيم الروح
متفائلة دائماً
رد: الفيس بوك .. إلى أين ..؟
صباحك سعادة لاتنتهي سمو الامير المبجل
سموك
كان يجب ان يكون موقع الكتروني لصقل الثقافة
وتعارف الناس على بعض
والانغماس تطويريا ببعض
وربما للترفيه
ولصلة الرحم بين افراد الاسر المتباعدة مسافةً
كما تأسس لاجل غرض تواصل طلاب كروب جامعي فنقطة بدئه كانت واعية
لكن الواقع الان مختلف لم نجني من الفيس غير التفكك الاسري
والامراض النفسية وتفاقم الانحطاط الاخلاقي
فنرى العائلة كل منهم يمسك هاتفه بعالم يختلف عن واقعه تماما
ولا تواصل ولا اهتمام بين افراد العائلة
والجميع اعتبرهم مذنبين وابرياء بنفس الوقت
فما نراه من اظهار البعض لحياتهم المثالية التي يعيشونها (الرغيدة والسعيدة) المختلفة عن الواقع تماما
تساهم بترك الزوجات لازواجهن
لانهن يريدن مثل زوج فلانة
الرومانسي ..المراعي...الثري
وبالتالي الوصول لحالة الطلاق
والتي كثرت في الاونة الاخيرة
وبتباعد طرقهم وبدء حياة جديدة مع شريك جديد متناسين الاطفال العالقين وسط دوامة من المشاكل
فلا يكونوا سعداء مع الام وزوجها
ولا مع الاب وزوجته
وبالتالي امراض نفسية
لاتعد ولاتحصى
وتربية سيئة بنتائج اسوء
كالغيرة والشذوذ والادمان والانحراف
وكذلك من افات الفيس بوك خمول العقل
فنرى الفرد يترك واقعه تماما ويغرق في عالم الفيس بوك
تاركا دراسته وواجباته ومسؤولياته وواقعه اجمع ما يمكن ان يكون لديه من مواهب وابداع
فنرى جيل فاشل من التافهين
كذلك تشويه صورة الدين بخلق احاديث لاتمت لرسولنا باي صلة
ورؤية علماء الدين بفضائحهم يؤدي الى نفور من الدين
او فهمه بصورة مغلوطة
فالطفل بحاجة لاهتمام وحب وعطف واحتواء
اكثر من حاجته للامور المادية
لينمو بصورة صحيحة ..فكريا ..خلقيا..نفسيا..علميا ..(توعوية)
فاي كلمة او فعل تصدر امام الطفل يتشبث بها ولاينساها
خاصة نرى اغلب مستخدمي الفيس بوك مراهقين
من11 الى18 سنة
يناقشون بالدين والسياسة
بعنف وعدوانية وشتائم
بسبب تاثرهم بمحيطهم هناك
فتجدهم يمجدون بسياسيين قد ماتوا قبل ان يولد هذا العاهة او قد يكون الضحية
او الدخول لصفحات مذاهب اخرى وسبهم وشتمهم
تاثرا واقتداءا بغيرهم
كذلك جعل الاجانب قدوة فنرى الناس قلدوا الاجانب بالتعري والانحطاط والمثلية وكل شيء الا التطور والثقافة والاختراعات
فنراهم يخترعون وابناء الوطن العربي يتتناقلون في متصفحات عارضات الاجساد
والفتيات يتعرين ويقلدن الغربيات
(لااشمل فلو خليت لفنيت)
حتى كبار السن صغار العقول لايختلفون عن المراهقين الا بضخامة اجسامهم وتجاعيد الوجه
الجميع يحاول اثبات ذاته ورفع سقف ثقته بنفسه
واستجداء كلمات جميلة ومميزة متبعين الاغلبية
سواء كان بالاغاني الهابطة والرقص المبتذل واالسب والشتم والتعري وغيرها
متناسين تنمية العقل
وتثقيف الذات
فلا نرى شخصا ناضجاً واعياً مثقفاً ناصحاً مثل سموك الا 1 من بين الف اميرنا المبجل
برايي يجب اضافة منهج للتوعية وتطوير الذات للمناهج الدارسية
وعمل برامج تلفزيونية ومسلسلات وافلام رغم وجود بعضها
وايضا ندوات ومنظمات ولافتات وكتب
حبذا تكون شروط الزواج التاكد من استعداد الاهل لتربية الابناء
//
لايسعني سوى الانحناء اجلالا والتصفيق بحرارة
لعلم الفخامة والشباب
طبت فخرا
صباحك سعادة لاتنتهي سمو الامير المبجل
سموك
كان يجب ان يكون موقع الكتروني لصقل الثقافة
وتعارف الناس على بعض
والانغماس تطويريا ببعض
وربما للترفيه
ولصلة الرحم بين افراد الاسر المتباعدة مسافةً
كما تأسس لاجل غرض تواصل طلاب كروب جامعي فنقطة بدئه كانت واعية
لكن الواقع الان مختلف لم نجني من الفيس غير التفكك الاسري
والامراض النفسية وتفاقم الانحطاط الاخلاقي
فنرى العائلة كل منهم يمسك هاتفه بعالم يختلف عن واقعه تماما
ولا تواصل ولا اهتمام بين افراد العائلة
والجميع اعتبرهم مذنبين وابرياء بنفس الوقت
فما نراه من اظهار البعض لحياتهم المثالية التي يعيشونها (الرغيدة والسعيدة) المختلفة عن الواقع تماما
تساهم بترك الزوجات لازواجهن
لانهن يريدن مثل زوج فلانة
الرومانسي ..المراعي...الثري
وبالتالي الوصول لحالة الطلاق
والتي كثرت في الاونة الاخيرة
وبتباعد طرقهم وبدء حياة جديدة مع شريك جديد متناسين الاطفال العالقين وسط دوامة من المشاكل
فلا يكونوا سعداء مع الام وزوجها
ولا مع الاب وزوجته
وبالتالي امراض نفسية
لاتعد ولاتحصى
وتربية سيئة بنتائج اسوء
كالغيرة والشذوذ والادمان والانحراف
وكذلك من افات الفيس بوك خمول العقل
فنرى الفرد يترك واقعه تماما ويغرق في عالم الفيس بوك
تاركا دراسته وواجباته ومسؤولياته وواقعه اجمع ما يمكن ان يكون لديه من مواهب وابداع
فنرى جيل فاشل من التافهين
كذلك تشويه صورة الدين بخلق احاديث لاتمت لرسولنا باي صلة
ورؤية علماء الدين بفضائحهم يؤدي الى نفور من الدين
او فهمه بصورة مغلوطة
فالطفل بحاجة لاهتمام وحب وعطف واحتواء
اكثر من حاجته للامور المادية
لينمو بصورة صحيحة ..فكريا ..خلقيا..نفسيا..علميا ..(توعوية)
فاي كلمة او فعل تصدر امام الطفل يتشبث بها ولاينساها
خاصة نرى اغلب مستخدمي الفيس بوك مراهقين
من11 الى18 سنة
يناقشون بالدين والسياسة
بعنف وعدوانية وشتائم
بسبب تاثرهم بمحيطهم هناك
فتجدهم يمجدون بسياسيين قد ماتوا قبل ان يولد هذا العاهة او قد يكون الضحية
او الدخول لصفحات مذاهب اخرى وسبهم وشتمهم
تاثرا واقتداءا بغيرهم
كذلك جعل الاجانب قدوة فنرى الناس قلدوا الاجانب بالتعري والانحطاط والمثلية وكل شيء الا التطور والثقافة والاختراعات
فنراهم يخترعون وابناء الوطن العربي يتتناقلون في متصفحات عارضات الاجساد
والفتيات يتعرين ويقلدن الغربيات
(لااشمل فلو خليت لفنيت)
حتى كبار السن صغار العقول لايختلفون عن المراهقين الا بضخامة اجسامهم وتجاعيد الوجه
الجميع يحاول اثبات ذاته ورفع سقف ثقته بنفسه
واستجداء كلمات جميلة ومميزة متبعين الاغلبية
سواء كان بالاغاني الهابطة والرقص المبتذل واالسب والشتم والتعري وغيرها
متناسين تنمية العقل
وتثقيف الذات
فلا نرى شخصا ناضجاً واعياً مثقفاً ناصحاً مثل سموك الا 1 من بين الف اميرنا المبجل
برايي يجب اضافة منهج للتوعية وتطوير الذات للمناهج الدارسية
وعمل برامج تلفزيونية ومسلسلات وافلام رغم وجود بعضها
وايضا ندوات ومنظمات ولافتات وكتب
حبذا تكون شروط الزواج التاكد من استعداد الاهل لتربية الابناء
//
لايسعني سوى الانحناء اجلالا والتصفيق بحرارة
لعلم الفخامة والشباب
طبت فخرا