الفيس بوك .. إلى أين ..؟

[أميــــر الحـــــرف]

رد: الفيس بوك .. إلى أين ..؟

لـــ

تستاهل

شكراً لك يا طيبة

لقلبك ...

 

[رمااد اانسان]

رد: الفيس بوك .. إلى أين ..؟

لااجد حاجة للاضافة لكون ماأسلف من نقاشات تطرق لها من طل في هذاالموضوع تفي ومن صلب الموضوع
وهذا هو النت والانترنيت سلاح ذو حدين متعدده الاغراض والحاجات من اراد استعمالة في الاتجاه السلبي تسبب
بالنتيجة السلبية لنفسه ولغيره ومن اراد استعماله بالطريقة الايجابية كانت النتيجة ايجابية له ولغيره وهذا مختصر
كل النقاش ولكن حالة الشذوذ والتصرف غير المنضبط يتحمل مسؤولية رب الاسرة والام والهيئات التدريسية
في المدارس والجامعات ورجال الدين لغرض التعاون لبث روح الثقافة العامة والنقد البناء والمباشر للحالات السلبية
بوركت اخي علي على فتح باب النقاش في هذاالموضوع المهم من واقع الحال

 

[صاحب السمو]

رد: الفيس بوك .. إلى أين ..؟

مسا الخير

الاخوان هنا لم يقصروا في تسليط الضوء على اهم ما ذُكر في هذا الشأن
عن نفسي لا احب الفيس لانه مكان يجمع الكثير من قليلي الثقافه والذوق
ولا يحفظ حقوق احد بل على العكس هو مكان للتشهير بخلق الله

لا احب ان ازيد كما ذكرت ان الاخوان لم يقصروا في تسليط الضوء هنا على اغلب السلبيات

الاخ الغالي علي

موضوع يستحق الاشاده لانه يلامس واقع يومي نعيشه ونراه
شكرا لروعة الطرح

دمت بالف خيررر

 

[ناآاآاآيٰ ♥♬✨]

رد: الفيس بوك .. إلى أين ..؟

عندما سقطت العاصمة الفرنسية “باريس” بيد النازيين عام 1940،
زار هتلر قبر نابليون بونابرت و انحنى له بكل احترام قائلاً له :
“عزيزي نابليون، سامحني لأني هزمت بلدك .. لكن يجب أن تعرف ان شعبك كان مشغولاً بقياس أزياء النساء بينما شعبي كان مشغولاً بقياس فوهات المدافع والبنادق” .​

هذا هو حالنا اليوم تماماً ​

شعوب مشغولة بالفيس بوك وتوافه الأمور​

اعداؤنا يدسون السم في العسل.. بإثارة الشهوات والشبهات ..! ​

مما أدى لظهور جيل بعيد عن الدين إلا ما رحم ربي.
وتتفنن المحطات الفضائية معهم في التسابق للإفساد و الفساد.​

ولو تسائلنا ! ماالفرق بين مايريده الله لنا و مايريد اعداء الله لنا ؟ ​

لوجدنا الجواب في قوله تعالى “والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً” ​

فاللهم احفظنا من بين أيدينا ومن خلفنا و عن أيماننا و عن شمائلنا

سخي الحرف​

الامير
وأنت تغزل من الحرف قناديل نور..
لآحُرمنا وجودك..
و دامت إشراقتك..


"
​