رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر
قال أبو هريرة :
والذي نفسي بيده لو حدثتكم بكل ما أسمع لرميتموني بالقشع -يعني: المزابل- وما ناظرتموني2/240
عن أبي هريرة، أنه كان يقول:
حفظت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعاءين: فأما أحدهما فبثثته، وأما الآخر فلو بثثته لقطعتم هذا البلعوم.
قال أحمد: البلعوم: الحلقوم
2/240
عن أبي الطفيل، قال:
سمعت عليا على المنبر, يقول: أتحبون أن يكذب الله ورسوله، لا تحدثون الناس إلا بما يعلمون.
2/240
قال مورق العجلي:
كتب عمر: تعلموا السنة والفرائض واللحن كما تتعلمون القرآن.
2/244
قال ابن عباس :
من أفتى بفتيا وهو يعمى عنها كان إثمها عليه.
2/232
قال أيوب :
ليس تعرف خطأ معلمك حتى تجالس غيره.
2/230
قال عبد الله بن المعتز:
لا فرق بين بهيمة تقاد وإنسان يقلد.
2/230
عن علي، قال:
إياكم والاستنان بالرجال، فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة، ثم ينقلب لعلم الله فيه فيعمل بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار، وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار فينقلب لعلم الله فيعمل بعمل أهل الجنة فيموت وهو من أهل الجنة، فإن كنتم لا بد فاعلين فبالأموات لا بالأحياء
229
قال ابن مسعود:
ألا لا يقلدن أحدكم دينه رجلا إن آمن آمن وإن كفر كفر، فإنه لا أسوة في الشر
229
قال سفيان بن عيينة :
اضطجع ربيعة مقنعا رأسه وبكى.
فقيل له: ما يبكيك؟ فقال: رياء ظاهر، وشهوة خفية، والناس عند علمائهم
كالصبيان في حجور أمهاتهم، ما نهوهم عنه انتهوا، وما أمروهم به ائتمروا
229
ومن مليح الاحتجاج والكر على الخصم :
ما روى حماد بن سلمة، عن الأزرق بن قيس، أن الأحنف بن قيس كان يكره الصلاة في المقصورة، فقال له رجل: يا أبا بحر لم لا تصلي في المقصورة؟
قال له الأحنف: وأنت لِم تصل فيها. قال: لا أترك.
قال الأحنف: فلذلك لا أصلي فيها. وهذا ضرب من الاحتجاج وإلزام الخصم بديع.
2/218
وقال عمر بن عبد العزيز:
ما رأيت أحدا لاحى الرجال إلا أخذ بجوامع الكلم.
قال يحيى بن مزين:
يريد بالملاحاة هنا: المخاوضة والمراجعة على وجه التعليم والتفهم والمدارسة، والله أعلم.
2/219
قال القاسم بن سلام :
ما ناظرت قط رجلا مفننا في العلوم إلا غلبته، ولا ناظرني رجل ذو فن واحد من العلم إلا غلبني فيه
2/219
قال عمر:
ثلاث يهدمن الدين: زلة عالم، وجدال منافق بالقرآن، وأئمة مضلون
2/223
قال يونس بن عبد الأعلى:
سمعت الشافعي يوم ناظره حفص الفرد قال لي: يا أبا موسى لأن يلقي الله -عز وجل- العبد بكل ذنب ما خلا الشرك خير من أن يلقاه بشيء من الكلام، لقد سمعت من حفص كلاما لا أقدر أن أحكيه
2/192
قال الجارودي :
مرض الشافعي -رحمه الله- بمصر مرضة ثقل فيها، فدخل عليه قوم منهم حفص الفرد، فكل منهم يقول له: من أنا؟ حتى قال له حفص الفرد: من أنا يا أبا عبد الله؟ فقال: أنت حفص الفرد لا حفظك الله، ولا كلاك، ولا رعاك حتى تتوب مما أنت فيه2
2/193
قال الشافعي :
حكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريد ويطاف بهم في العشائر والقبائل، هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأخذ في الكلام
2/193
قال أحمد بن حنبل :
إنه لا يفلح صاحب كلام أبدا، ولا تكاد ترى أحدا نظر في الكلام إلا وفي قلبه دَغَل
2/194
قال عمر بن عبد العزيز:
مَن جعل دينه عرضا للخصومات أكثر التنقل
2/187
قال معاوية بن قرة:
إياكم والخصومات في الدين، فإنها تحبط الأعمال
2/188
قال عمر بن عبد العزيز :
إذا رأيت قوما يتناجون في دينهم دون العامة فاعلم أنهم على تأسيس ضلالة
2/188
قال خالد بن سعد:
دخل أبو مسعود على حذيفة، قال: أعهد إليّ. قال: أولم يأتك اليقين.
قال: بلى.
قال: فإن الضلالة حق الضلالة أن تعرف ما كنت تنكر، وتنكر ما كنت تعرف، وإياك والتلون في دين الله؛ فإن دين الله واحد
2/188
قال الهيثم بن جميل:
قلت لمالك بن أنس: يا أبا عبد الله الرجل يكون عالما بالسنة أيجادل عنها؟ قال: لا، ولكن يخبر بالسنة، فإن قبلت منه وإلا سكت.
2/190
قال ابن وهب :
قال لي مالك: يا عبد الله أد ما سمعت وحسبك، ولا تحمل لأحد على ظهرك واعلم إنما هو خطأ وصواب فانظر لنفسك فإنه كان يقال: أخسر الناس من باع آخرته بدنياه وأخسر منه من باع آخرته بدنيا غيره.
2/163
ورد في كتاب عمر إلى أبي موسى الأشعري:
لا يمنعنك قضاء قضيته بالأمس راجعت فيه نفسك وهديت فيه لرشدك أن ترجع فيه إلى الحق، فإن الحق قديم والرجوع إلى الحق أولى من التمادي في الباطل
2/178
قال مطرف بن الشخير:
لو كانت الأهواء كلها واحدا لقال القائل: لعل الحق فيه، فلما تشعبت وتفرقت عرف كل ذي عقل أن الحق لا يتفرق.
2/178
قال الحكم بن عتيبة :
ليس أحد من خلق الله إلا يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي, صلى الله عليه وسلم
2/183
قال خالد بن الحارث:
قال لي سليمان التيمي: لو أخذت برخصة كل عالم اجتمع فيك الشر كله.
2/185
قال ابن وهب :
قال لي مالك: يا عبد الله أد ما سمعت وحسبك، ولا تحمل لأحد على ظهرك واعلم إنما هو خطأ وصواب فانظر لنفسك فإنه كان يقال: أخسر الناس من باع آخرته بدنياه وأخسر منه من باع آخرته بدنيا غيره.
2/163
ورد في كتاب عمر إلى أبي موسى الأشعري:
لا يمنعنك قضاء قضيته بالأمس راجعت فيه نفسك وهديت فيه لرشدك أن ترجع فيه إلى الحق، فإن الحق قديم والرجوع إلى الحق أولى من التمادي في الباطل
2/178
قال مطرف بن الشخير:
لو كانت الأهواء كلها واحدا لقال القائل: لعل الحق فيه، فلما تشعبت وتفرقت عرف كل ذي عقل أن الحق لا يتفرق.
2/178
قال الحكم بن عتيبة :
ليس أحد من خلق الله إلا يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي, صلى الله عليه وسلم
2/183
قال خالد بن الحارث:
قال لي سليمان التيمي: لو أخذت برخصة كل عالم اجتمع فيك الشر كله.
2/185
قال أبو هريرة :
والذي نفسي بيده لو حدثتكم بكل ما أسمع لرميتموني بالقشع -يعني: المزابل- وما ناظرتموني2/240
عن أبي هريرة، أنه كان يقول:
حفظت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعاءين: فأما أحدهما فبثثته، وأما الآخر فلو بثثته لقطعتم هذا البلعوم.
قال أحمد: البلعوم: الحلقوم
2/240
عن أبي الطفيل، قال:
سمعت عليا على المنبر, يقول: أتحبون أن يكذب الله ورسوله، لا تحدثون الناس إلا بما يعلمون.
2/240
قال مورق العجلي:
كتب عمر: تعلموا السنة والفرائض واللحن كما تتعلمون القرآن.
2/244
قال ابن عباس :
من أفتى بفتيا وهو يعمى عنها كان إثمها عليه.
2/232
قال أيوب :
ليس تعرف خطأ معلمك حتى تجالس غيره.
2/230
قال عبد الله بن المعتز:
لا فرق بين بهيمة تقاد وإنسان يقلد.
2/230
عن علي، قال:
إياكم والاستنان بالرجال، فإن الرجل يعمل بعمل أهل الجنة، ثم ينقلب لعلم الله فيه فيعمل بعمل أهل النار فيموت وهو من أهل النار، وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار فينقلب لعلم الله فيعمل بعمل أهل الجنة فيموت وهو من أهل الجنة، فإن كنتم لا بد فاعلين فبالأموات لا بالأحياء
229
قال ابن مسعود:
ألا لا يقلدن أحدكم دينه رجلا إن آمن آمن وإن كفر كفر، فإنه لا أسوة في الشر
229
قال سفيان بن عيينة :
اضطجع ربيعة مقنعا رأسه وبكى.
فقيل له: ما يبكيك؟ فقال: رياء ظاهر، وشهوة خفية، والناس عند علمائهم
كالصبيان في حجور أمهاتهم، ما نهوهم عنه انتهوا، وما أمروهم به ائتمروا
229
ومن مليح الاحتجاج والكر على الخصم :
ما روى حماد بن سلمة، عن الأزرق بن قيس، أن الأحنف بن قيس كان يكره الصلاة في المقصورة، فقال له رجل: يا أبا بحر لم لا تصلي في المقصورة؟
قال له الأحنف: وأنت لِم تصل فيها. قال: لا أترك.
قال الأحنف: فلذلك لا أصلي فيها. وهذا ضرب من الاحتجاج وإلزام الخصم بديع.
2/218
وقال عمر بن عبد العزيز:
ما رأيت أحدا لاحى الرجال إلا أخذ بجوامع الكلم.
قال يحيى بن مزين:
يريد بالملاحاة هنا: المخاوضة والمراجعة على وجه التعليم والتفهم والمدارسة، والله أعلم.
2/219
قال القاسم بن سلام :
ما ناظرت قط رجلا مفننا في العلوم إلا غلبته، ولا ناظرني رجل ذو فن واحد من العلم إلا غلبني فيه
2/219
قال عمر:
ثلاث يهدمن الدين: زلة عالم، وجدال منافق بالقرآن، وأئمة مضلون
2/223
قال يونس بن عبد الأعلى:
سمعت الشافعي يوم ناظره حفص الفرد قال لي: يا أبا موسى لأن يلقي الله -عز وجل- العبد بكل ذنب ما خلا الشرك خير من أن يلقاه بشيء من الكلام، لقد سمعت من حفص كلاما لا أقدر أن أحكيه
2/192
قال الجارودي :
مرض الشافعي -رحمه الله- بمصر مرضة ثقل فيها، فدخل عليه قوم منهم حفص الفرد، فكل منهم يقول له: من أنا؟ حتى قال له حفص الفرد: من أنا يا أبا عبد الله؟ فقال: أنت حفص الفرد لا حفظك الله، ولا كلاك، ولا رعاك حتى تتوب مما أنت فيه2
2/193
قال الشافعي :
حكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريد ويطاف بهم في العشائر والقبائل، هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأخذ في الكلام
2/193
قال أحمد بن حنبل :
إنه لا يفلح صاحب كلام أبدا، ولا تكاد ترى أحدا نظر في الكلام إلا وفي قلبه دَغَل
2/194
قال عمر بن عبد العزيز:
مَن جعل دينه عرضا للخصومات أكثر التنقل
2/187
قال معاوية بن قرة:
إياكم والخصومات في الدين، فإنها تحبط الأعمال
2/188
قال عمر بن عبد العزيز :
إذا رأيت قوما يتناجون في دينهم دون العامة فاعلم أنهم على تأسيس ضلالة
2/188
قال خالد بن سعد:
دخل أبو مسعود على حذيفة، قال: أعهد إليّ. قال: أولم يأتك اليقين.
قال: بلى.
قال: فإن الضلالة حق الضلالة أن تعرف ما كنت تنكر، وتنكر ما كنت تعرف، وإياك والتلون في دين الله؛ فإن دين الله واحد
2/188
قال الهيثم بن جميل:
قلت لمالك بن أنس: يا أبا عبد الله الرجل يكون عالما بالسنة أيجادل عنها؟ قال: لا، ولكن يخبر بالسنة، فإن قبلت منه وإلا سكت.
2/190
قال ابن وهب :
قال لي مالك: يا عبد الله أد ما سمعت وحسبك، ولا تحمل لأحد على ظهرك واعلم إنما هو خطأ وصواب فانظر لنفسك فإنه كان يقال: أخسر الناس من باع آخرته بدنياه وأخسر منه من باع آخرته بدنيا غيره.
2/163
ورد في كتاب عمر إلى أبي موسى الأشعري:
لا يمنعنك قضاء قضيته بالأمس راجعت فيه نفسك وهديت فيه لرشدك أن ترجع فيه إلى الحق، فإن الحق قديم والرجوع إلى الحق أولى من التمادي في الباطل
2/178
قال مطرف بن الشخير:
لو كانت الأهواء كلها واحدا لقال القائل: لعل الحق فيه، فلما تشعبت وتفرقت عرف كل ذي عقل أن الحق لا يتفرق.
2/178
قال الحكم بن عتيبة :
ليس أحد من خلق الله إلا يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي, صلى الله عليه وسلم
2/183
قال خالد بن الحارث:
قال لي سليمان التيمي: لو أخذت برخصة كل عالم اجتمع فيك الشر كله.
2/185
قال ابن وهب :
قال لي مالك: يا عبد الله أد ما سمعت وحسبك، ولا تحمل لأحد على ظهرك واعلم إنما هو خطأ وصواب فانظر لنفسك فإنه كان يقال: أخسر الناس من باع آخرته بدنياه وأخسر منه من باع آخرته بدنيا غيره.
2/163
ورد في كتاب عمر إلى أبي موسى الأشعري:
لا يمنعنك قضاء قضيته بالأمس راجعت فيه نفسك وهديت فيه لرشدك أن ترجع فيه إلى الحق، فإن الحق قديم والرجوع إلى الحق أولى من التمادي في الباطل
2/178
قال مطرف بن الشخير:
لو كانت الأهواء كلها واحدا لقال القائل: لعل الحق فيه، فلما تشعبت وتفرقت عرف كل ذي عقل أن الحق لا يتفرق.
2/178
قال الحكم بن عتيبة :
ليس أحد من خلق الله إلا يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي, صلى الله عليه وسلم
2/183
قال خالد بن الحارث:
قال لي سليمان التيمي: لو أخذت برخصة كل عالم اجتمع فيك الشر كله.
2/185