مجمع الحكَــم و العــبَــر

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

2636 ـ وَالعِلْمُ يَدْخُلُ قَلْبَ كُلِ مُـوَفَّـقٍ * * * مِنْ غَـيْـرِ بَـوَّابٍ وَلَا اسْـتئْذَانِ
2637 ـ وَيَرُدُّهُ الـمَـحْرُوْمُ مِنْ خِذْلَانِـهِ * * * لَا تُـشْـقِـنَا الـلَّهُـمَّ بِالـحِـرْمَـانِ
قاله الإمامُ ابنُ قيِّم الجوزيّة .« الكافية الشافية » [ ج 3، ص 614 ]. ط

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

يَقُولُونَ لِي فِيكَ انْقِبَاضٌ وَإِنَّمَا *** رَأَوْا رَجُلاً عَنْ مَوْقِفِ الذُّلِّ أَحْجَمَا

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

لِسَانُ الْفَتَى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فُؤَادُهُ *** فَلَمْ يَبْقَ إِلَّا صُورَةُ اللَّحْمِ وَالدَّمِ

​

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

واجعَل لوجهكَ مُقلَتَينِ كِلاَهُما

مِن خَشيةِ الرَّحمنِ بَاكِيَتَانِ
لَو شَاءَ رَبُّكَ كُنتَ أيضاً مِثلَهُم

فَالقَلبُ بَينَ أصابِعِ الرَّحمَنِ


​

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

قال سفيان الثوري : الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس ، وأول ذلك زهدك في نفسك .

​

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

يا رب : إليك وإلا لا تشد الركائب وعنك وإلا فالمحدث واهم وفيك وإلا فالغرام مضيع .

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

قال حُذَيفَةُ بنُ قتادةَ المرعشيُّ رحمه الله :

( إنْ أطَعْتَ اللهَ في السِّـرِّ = أصلحَ قلبَكَ ، شئتَ أم أبيتَ ) !
صفة الصفوة (4/270)

​

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

عن الشافعي قال: ((إذا رأيتُ رجلاً من أصحاب الحديث فكأني رأيتُ رجلاً من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- جزاهم الله خيراً، هم حفظوا لنا الأصل؛ فلهم علينا الفضل)) [((السِّير)) (10/59-60)].
----------
قال نصر بن محمود البَلْخي: قال أحمد بن حرب: عبدتُ اللهَ خمسين سنةً، فما وجدت حلاوَةَ العبادة حتى تركتُ ثلاثة أشياء :
تركتُ رِضى النّاس حتى قَدَرتُ أن أتكلَّمَ بالحقِّ ، وتركتُ صحبةَ الفاسقين حتى وجدتُ صحبَةَ الصالحينَ ، وتركتُ حلاوة الدنيا حتى وجدتُ حلاوةَ الآخرةِ.
( سير أعلام النبلاء )

11/34).​

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

قال الثوري ( كل شئ اظهرته من عملي فلا اعده شيئا لعجز امثالنا عن الاخلاص اذا رآه الناس )

 

[#7oo7a ツ]

رد: مجمع الحكَــم و العــبَــر

" كم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين " التذكره لإبن الجوزي